10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 20 - 7 - 2019

الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (رويترز)
سيدات باكستانيات يحملن صناديق الاقتراع (أ.ب)
انفجار  مصنع للغاز في وسط الصين (إ.ب.أ)
وزير الخارجية البريطاني جيريمي هنت (رويترز)
الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (رويترز) سيدات باكستانيات يحملن صناديق الاقتراع (أ.ب) انفجار مصنع للغاز في وسط الصين (إ.ب.أ) وزير الخارجية البريطاني جيريمي هنت (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 20 - 7 - 2019

الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (رويترز)
سيدات باكستانيات يحملن صناديق الاقتراع (أ.ب)
انفجار  مصنع للغاز في وسط الصين (إ.ب.أ)
وزير الخارجية البريطاني جيريمي هنت (رويترز)
الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (رويترز) سيدات باكستانيات يحملن صناديق الاقتراع (أ.ب) انفجار مصنع للغاز في وسط الصين (إ.ب.أ) وزير الخارجية البريطاني جيريمي هنت (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.
- قال وزير الخارجية البريطاني جيريمي هنت إن لندن سترد بطريقة مدروسة لكنها قوية على قيام حرّاس إيرانيين باحتجاز ناقلة بريطانية، وحذَّر من أن طهران ستكون الخاسر الأكبر إذا تم تقييد حرية الملاحة.
- انتقدت كوريا الشمالية بشدة اليابان بعد فرضها قيوداً على بعض صادرات سيول بسبب خلاف دبلوماسي قديم، متهمةً طوكيو بإضعاف السلام في شبه الجزيرة الكورية.
- أعلنت وسائل الإعلام الصينية الرسمية، اليوم (السبت)، مقتل عشرة أشخاص على الأقل في انفجار هائل وقع في مصنع للغاز في وسط الصين، مشيرةً إلى أن الحصيلة يمكن أن ترتفع مع استمرار البحث عن خمسة مفقودين.
- أُدرج أربعة عسكريين من وكالة الاستخبارات العسكريّة الفنزويلية على لائحة العقوبات الأميركية، وذلك على أثر وفاة عسكري كان معتقلاً ومتهماً بالمشاركة بمحاولة انقلابيّة ضد الرئيس نيكولاس مادورو، حسبما ذكرت وزارة الخزانة الأميركية.
- تجري باكستان، اليوم، أول انتخابات في المنطقة القبلية بشمال غربي البلاد التي كانت تخضع لسنوات لسيطرة «القاعدة»، وهو سبب يدعو لتفاؤل حذر.
- رفض الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الخضوع «للابتزاز» من جانب الاتحاد الأوروبي، الذي كان هدد بفرض عقوبات جديدة على نظامه في حال لم تنجح المفاوضات بين الحكومة والمعارضة الفنزويلية.
- قالت الشركة البريطانية المشغلة للناقلة «ستينا إمبيرو» التي احتجزها حراس إيرانيون في الخليج إن الناقلة ملتزمة تماماً بجميع قواعد الملاحة واللوائح الدولية.
- قررت السلطات الأميركية الإبقاء على الرئيس البيروفي الأسبق اليخاندور توليدو رهن الاحتجاز، بينما تطالب ليما بتسلُّمِه، حسبما قالت وكالة الأنباء المحلية «أندينا» وصحيفة «إل كوميرسيو» اليومية في بيرو.
- ذكرت شرطة إندونيسيا أن 50 من رجال الشرطة بإقليم جاوة الشرقية تلقوا أوامر بالبدء في برنامج منهك لإنقاص الوزن بعد أن تبين أن وزنهم الزائد يمنعهم من أداء عملهم بكفاءة.
- تحركت موجة حارة من الغرب الأوسط الأميركي صوب الشمال الشرقي، أمس (الجمعة)، مما قد يرفع درجات الحرارة لما يقرب من 38 درجة مئوية في واشنطن العاصمة، الأمر الذي دفع شركات المرافق للاستعداد لمنع انقطاع التيار الكهربائي.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.