وزير الثقافة السعودي يناقش الملفات المشتركة مع وزير الخزانة البريطاني

وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان لدى لقائه وزير الخزانة البريطاني فيليب هاموند في جدة البلد («الشرق الأوسط»)
وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان لدى لقائه وزير الخزانة البريطاني فيليب هاموند في جدة البلد («الشرق الأوسط»)
TT

وزير الثقافة السعودي يناقش الملفات المشتركة مع وزير الخزانة البريطاني

وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان لدى لقائه وزير الخزانة البريطاني فيليب هاموند في جدة البلد («الشرق الأوسط»)
وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان لدى لقائه وزير الخزانة البريطاني فيليب هاموند في جدة البلد («الشرق الأوسط»)

التقى الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة السعودي محافظ الهيئة الملكية للعلا، اليوم (الأحد)، بوزير الخزانة البريطاني المستشار فيليب هاموند، وذلك في جدة.
وناقش وزير الثقافة السعودي مع وزير الخزانة البريطاني الملفات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين في المجالات الثقافية، كما تضمن اللقاء الحديث عن خطط المملكة لتطوير القطاع الثقافي السعودي، وآفاق التعاون مع المؤسسات الثقافية الدولية.
وأشار الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان إلى ما يربط المملكتين من علاقات تاريخية مميزة تنطلق من القيم والمبادئ والمصالح المشتركة والرغبة المتبادلة لتعزيزها وتطويرها بشكل مستمر بما يحقق أهداف البلدين الصديقين.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».