وفاة نائب أرجنتيني متأثراً بجروحه بعد تعرضه لإطلاق نارhttps://aawsat.com/home/article/1720196/%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D9%86%D8%A7%D8%A6%D8%A8-%D8%A3%D8%B1%D8%AC%D9%86%D8%AA%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D9%85%D8%AA%D8%A3%D8%AB%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D8%AC%D8%B1%D9%88%D8%AD%D9%87-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D9%87-%D9%84%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%86%D8%A7%D8%B1
وفاة نائب أرجنتيني متأثراً بجروحه بعد تعرضه لإطلاق نار
مشهد من إطلاق النار على النائب الأرجنتيني ما أدى إلى وفاته (يوتيوب)
بوينس آيرس:«الشرق الأوسط»
TT
بوينس آيرس:«الشرق الأوسط»
TT
وفاة نائب أرجنتيني متأثراً بجروحه بعد تعرضه لإطلاق نار
مشهد من إطلاق النار على النائب الأرجنتيني ما أدى إلى وفاته (يوتيوب)
توفي نائب أرجنتيني متأثرا بجروح أصيب بها في إطلاق نار الأسبوع الماضي في وضح النهار أمام مبنى مجلس الشيوخ في بوينس آيرس.
وجاء الإعلان عن وفاة النائب هكتور أوليفاريس (61 عاما) أمس (الأحد) على لسان ائتلاف كامبييموس الحزبي الحاكم الذي ينتمي له.
وتم توقيف ستة أشخاص بينهم رجلان يوم الجمعة الماضي على خلفية إطلاق النار الذي حصل قبل يوم وأدى إلى مقتل الموظف الحكومي مارسيلو يادون ساعة الهجوم. وقالت السلطات إنها لا تعتقد أن هناك دوافع سياسية وراء إطلاق النار.
وكان يادون في ذلك الوقت يسير مع أوليفاريس، وأصيب يادون (58 عاما) خمس مرات من مسافة قريبة عندما كان يسير مع أوليفاريس صديق الطفولة. وأصيب أوليفاريس في منطقة البطن، ولم تتضح بعد أسباب إطلاق النار.
ورجحت تقارير صحافية في الأرجنتين أن تكون الحادثة مرتبطة بعلاقة تربط يادون ببنات أحد المهاجمين والتي تصغره سنا بكثير.
والتقطت كاميرات مراقبة مشاهد إطلاق النار، وأظهرت تعرض أوليفاريس ويادون لإطلاق النار من داخل سيارة متوقفة.
روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانياhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/5091030-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%87-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%AA%D9%88-%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%B6%D9%88%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B2%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
بروكسل:«الشرق الأوسط»
TT
بروكسل:«الشرق الأوسط»
TT
روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.
وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».
وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.
ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.
وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.
وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.
وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.
وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.
وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.
واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».