{السعودي الهولندي} يعلن أسماء الفائزين بجوائز حملة «أنا أحب رمضان»

{السعودي الهولندي} يعلن أسماء الفائزين بجوائز حملة «أنا أحب رمضان»
TT

{السعودي الهولندي} يعلن أسماء الفائزين بجوائز حملة «أنا أحب رمضان»

{السعودي الهولندي} يعلن أسماء الفائزين بجوائز حملة «أنا أحب رمضان»

* أعلن البنك السعودي الهولندي عن أسماء الفائزين بجوائز حملته التفاعلية التي أطلقها خلال شهر رمضان المبارك تحت شعار «أنا أحب رمضان»، وتضمنّت إنتاج البنك لعدة مقاطع فيديو اجتماعية إرشادية عبر صفحات البنك الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي التي تجاوزت أكثر من 200 ألف مشاهدة.
واشتملت الحملة التي جرى تخصيصها لشريحة الأطفال واستمرت طيلة شهر رمضان المبارك على استقطاب مشاركات المتابعين عبر حساباتهم بالإنستغرام بمقاطع فيديو تعرض أبرز العادات المحببة لهم في شهر رمضان، والسلوكيات التي يتوجب التخلّي عنها خلال الشهر الكريم، وذلك في مبادرة سعى البنك من خلالها إلى إحداث تغيير إيجابي في العادات والسلوكيات التي يمارسها الناس وغرسها في النشء.
وقال رئيس التسويق والتواصل المؤسسي في البنك السعودي الهولندي محمد المونّس أن الحملة حظيت بمتابعة ومشاركة فاعلة من قبل مختلف الفئات العمرية، وقد تم اختيار عشرة مشاركين للفوز بجوائز الحملة بعد أن حصلت مشاركاتهم وإنتاجاتهم على أعلى نسبة تصويت من قبل متابعي إنستغرام، حيث فاز بالجوائز وهي عبارة عن أجهزة «بلايستيشن 4» كل من: ملاك شادي جمال، عبد الرحمن فهد السعيد، فيصل عبد العزيز العنزي، راكان بدر السبيعي، شوق جمال حسين، ريانة عبد الرزاق كسار، عبد الله خالد العتيبي، سالم حمدان الثويني، تولين إسماعيل التويجري، حنين صالح باحميد.
وأكد المونّس أن تبني البنك لحملة «أنا أحب رمضان» تعكس التزام البنك بإطلاق المبادرات الهادفة ذات الأبعاد الاجتماعية القيّمة المرتبطة بكافة فئات المجتمع وشرائحه، والرامية إلى تعزيز العادات والسلوكيات الاجتماعية الإيجابية النابعة من قيم المجتمع وعاداته الأصيلة.



السعودية تشهد انطلاق مؤتمر سلاسل الإمداد الأحد

جانب من فعاليات النسخة السابقة من المؤتمر في الرياض (واس)
جانب من فعاليات النسخة السابقة من المؤتمر في الرياض (واس)
TT

السعودية تشهد انطلاق مؤتمر سلاسل الإمداد الأحد

جانب من فعاليات النسخة السابقة من المؤتمر في الرياض (واس)
جانب من فعاليات النسخة السابقة من المؤتمر في الرياض (واس)

تشهد السعودية انطلاق النسخة السادسة من مؤتمر سلاسل الإمداد، يوم الأحد المقبل، برعاية وزير النقل والخدمات اللوجيستية السعودي، المهندس صالح الجاسر، وبمشاركة عدد من الوزراء وصناع قرار سلاسل الإمداد ورؤساء شركات عالمية ومحلية كبرى ومؤسسات واعدة في قطاعات حيوية.

ويعقد المؤتمر في وقت تسهم فيه البلاد بدور بارز في تعزيز كفاءة سلاسل الإمداد العالمية، عبر الاستفادة من الإمكانات اللوجيستية المتينة والمتطورة التي تتمتع بها المملكة والتي تشمل شبكة قوية وفاعلة من المطارات الدولية والإقليمية وشبكة من المواني عالمية المستوى من حيث كفاءة الأداء والاتصال البحري، وشبكات من السكك الحديد والطرق البرية لدعم حركة تنقل الأفراد والبضائع.

ونجحت السعودية في تعزيز وتطوير قدراتها اللوجيستية وفق المؤشرات الدولية لدعم حركة سلاسل الإمداد ولتكون حلقة وصلٍ حيوية واستراتيجية في سلاسل الإمداد العالمية.

وتجسد النسخة السادسة من مؤتمر «سلاسل الإمداد» المكانة الرفيعة للمملكة في القطاع، كما ستسلط الضوء على أهمية تعزيز التعاون بين الشركات والجهات المعنية لتبني أفضل التقنيات المبتكرة في سلاسل الإمداد، ودعم التجارة الإلكترونية، وتحفيز الاقتصاد الرقمي وتوظيف الذكاء الاصطناعي لتطوير الخدمات المرتبطة بهذا القطاع، ما يسهم في ترسيخ مكانة السعودية بوصفها مركزاً لوجيستياً عالمياً ومحور ربط بين قارات العالم.

ويهدف المؤتمر إلى بناء شراكات جديدة مع مختلف القطاعات وتقديم رؤى وأفكار مبتكرة تسهم في تحقيق مستهدفات «رؤية 2030» في هذا المجال وتعزيز التنمية المستدامة.

يذكر أن المملكة تقوم بدور فاعل على المستوى العالمي في قطاع الخدمات اللوجيستية وسلاسل التوريد، حيث شهد القطاع خلال الفترة الماضية تنفيذ حزمة من الإصلاحات الهيكلية والإنجازات التشغيلية، تحقيقاً لمستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجيستية، فقد قفزت المملكة 17 مرتبة في المؤشر اللوجيستي العالمي الصادر عن البنك الدولي.

واستثمرت كبرى الشركات العالمية اللوجيستية في المواني السعودية؛ لجاذبيتها الاستراتيجية والاقتصادية، ما يعزز كفاءة القطاع اللوجيستي وسلاسل الإمداد بالمملكة.

ويستضيف المؤتمر معرضاً مصاحباً لقطاع سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية ونخبة من الخبراء العالميين والمختصين؛ بهدف طرح التجارب حول أفضل الطرق وأحدث الممارسات لتحسين أداء سلاسل الإمداد ورفع كفاءتها، ويتضمن برنامج المؤتمر مجموعة من الجلسات الحوارية، إضافة إلى ورش العمل المصاحبة، وركن ريادة الأعمال.

كما تم استحداث منصة تهدف إلى تمكين المرأة السعودية في قطاع سلاسل الإمداد، كما يشهد المؤتمر توقيع عدد من الاتفاقيات المشتركة.