10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الأحد 31 - 3 - 2019

رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي (إ.ب.أ)
رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الأحد 31 - 3 - 2019

رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي (إ.ب.أ)
رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعاتaawsat.com .

- من المتوقَّع أن يتحد الزعماء العرب في قمة تُعقد في تونس اليوم (الأحد)، على رفض القرار الأميركي بالاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان المحتل.

- قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن ثمة مؤشرات على أن قائدي ليبيا المتنافسين قد يتوصلان لأول مرة إلى حل الخلاف بشأن السيطرة على الجيش وسط جهود للتغلب على الصراع المستمر منذ ثماني سنوات في البلاد.

- بدأ الأتراك التصويت في انتخابات محلية وصفها الرئيس رجب طيب إردوغان بأنها مسألة حياة أو موت بالنسبة للبلاد.

- أعادت إسرائيل فتح المعبرين مع غزة، بعد ستة أيام على إغلاقهما في أعقاب إطلاق صاروخ من القطاع على إسرائيل.

- عكفت السلطات الإيرانية على إخلاء قرى تهددها الفيضانات في مناطق جنوب غربي البلاد، في ظل توقعات لخبراء الأرصاد بهطول المزيد من الأمطار الغزيرة التي أودت بحياة 45 شخصاً قبل أيام.

- بدأ الأوكرانيون التصويت في انتخابات رئاسية يتصدر ترشيحات الفوز بها ممثل كوميدي بلا خبرة سياسية ويلعب دور رئيس في مسلسل تلفزيوني شهير.

- ستقطع الولايات المتحدة المساعدات التي تقدمها إلى السلفادور وغواتيمالا وهندوراس، وتعرف الدول الثلاث باسم «المثلث الشمالي»، بعد يوم من انتقاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب دول أميركا الوسطى لإرسالها مهاجرين إلى الولايات المتحدة.

- قال ممثل لوزارة خارجية كوريا الشمالية إن اقتحاماً لسفارة بلاده في إسبانيا الشهر الماضي كان «هجوماً إرهابياً خطيراً»، في أول تعليق رسمي على الواقعة.

- ذكرت صحيفة صنداي تايمز أن رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي تواجه خطر استقالة كبار الوزراء من المؤيدين والمعارضين للخروج من الاتحاد الأوروبي، بناء على المسار الذي ستسلكه في الأيام المقبلة.

- أقر ماروش شيفتشوفيتش مرشح الحزب الحاكم في انتخابات الرئاسة بسلوفاكيا بهزيمته في الانتخابات.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.