«زين السعودية» تعزز خيارات مشتركيها حتى 2400 دقيقة مع باقاتها المفوترة

«زين السعودية» تعزز خيارات مشتركيها حتى 2400 دقيقة مع باقاتها المفوترة
TT

«زين السعودية» تعزز خيارات مشتركيها حتى 2400 دقيقة مع باقاتها المفوترة

«زين السعودية» تعزز خيارات مشتركيها حتى 2400 دقيقة مع باقاتها المفوترة

* أعلنت «زين السعودية» عن مواصلتها تقديم خيارات متعددة لمشتركيها مع باقات «زين» المفوترة، والتي تتيح لهم الحصول على مزايا تتضمن الرقم المميز، وحزمة شهرية من المكالمات والرسائل والإنترنت، إلى جانب إمكانية حصولهم على أحدث أجهزة الهواتف الذكية والراوتر مجانا مع الباقات، مما يضمن لهم راحة الحصول على جميع الخدمات عبر باقة متكاملة.
وأوضحت الشركة أن الحزمة الشهرية تتضمن مجموعة من الخدمات التي تقدمها باقات زين المفوترة من دقائق اتصال تصل إلى 2400 دقيقة شهريا ورسائل نصية لا محدودة إلى جميع الشبكات المحلية، بالإضافة إلى خدمة بيانات تصل إلى (واحد تيرابايت) شهريا، مع خدمة الشرائح المتعددة والتي تتيح استخدام حزمة البيانات على أكثر من جهاز في آن واحد، هذا بالإضافة إلى الحصول على أحدث أجهزة الهواتف الذكية وراوتر الجيل الرابع المتنقل مجانا مع الباقة.
كما تقدم باقات «زين» المفوترة تجربة فريدة تتمثل في إمكانية اختيار أرقام مميزة والحصول عليها مجانا عند الاشتراك في إحدى الباقات، تتضمن الرقم الألماسي المميز والذي تصل قيمته إلى 100.000 ريال.
وحرصت الشركة من خلال باقاتها المفوترة على توفير خمس باقات تتميز بالمرونة والتنوع وذلك في سبيل تلبية مختلف الاحتياجات الاتصالية للمشتركين وضمان راحتهم عبر تقديم قائمة متنوعة من الخدمات عبر مصدر واحد، ويأتي ذلك بالتوافق مع ما توليه الشركة من اهتمام كبير بالدعم المتواصل لخدماتها وتعزيز إرادة مشتركيها.



وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
TT

وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)

أكد وزير السياحة أحمد الخطيب، أنَّ الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً لقطاع المعارض والمؤتمرات، مع مشروعات تشمل مطارات جديدة، ومنتجعات، وبنية تحتية متطورة لدعم «رؤية 2030»، التي تركز على تنويع مصادر الاقتصاد، موضحاً في الوقت ذاته أن السياحة والثقافة والرياضة تُشكِّل محركات رئيسية للنمو الاقتصادي وخلق فرص العمل.

جاء ذلك في أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (IMS24)، التي تنظمها الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات في الرياض خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة قطاع المعارض والمؤتمرات في العالم من 73 دولة.

وأبان الخطيب في كلمته الرئيسية، أن السياحة تسهم بدور محوري في دعم الاقتصاد السعودي، بهدف الوصول إلى 150 مليون سائح بحلول 2030، ما يعزز مكانة البلاد بوصفها وجهةً عالميةً.

وافتتح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، فهد الرشيد، أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات، موضحاً في كلمته أن هذا القطاع بات محركاً رئيسياً للتقدم في ظل ما يشهده العالم من تحولات عميقة، وهو ما يبرز أهمية القمة بوصفها منصةً عالميةً جاءت في توقيت بالغ الأهمية لقيادة هذه المنظومة.

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد يتحدث للحضور في القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (الشرق الأوسط)

وأشار الرشيد إلى أنَّ تطوير القطاع يأتي لتوسيع آفاق ما يمكن لصناعة الفعاليات تحقيقه، من خلال تغيير مفهوم اجتماع الناس وتواصلهم وتبادلهم للأفكار، مشيراً إلى أنَّ القمة ستمثل بداية فصل جديد في عالم الفعاليات.

وتعدّ القمة، التي تستمر على مدار 3 أيام، بمنزلة الحدث الأبرز في قطاع المعارض والمؤتمرات لهذا العام، وتضم عدداً من الشركاء المتحالفين، هم الاتحاد الدولي للمعارض (UFI)، والجمعية الدولية للاجتماعات والمؤتمرات (ICCA)، والجمعية السعودية لتجربة العميل، وهيئة الصحة العامة (وقاية)، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.

ويتضمَّن برنامج القمة عدداً من الفعاليات المكثفة، وتشمل تلك الفعاليات جلسات عامة ولقاءات حوارية، ومجموعات للابتكار، كما تشهد إعلان عدد من الاتفاقات ومذكرات التفاهم التي تهدف إلى تحويل صناعة الفعاليات العالمية.

وتشمل الفعاليات أيضاً اتفاقات استثمارية جديدة وشراكات تجارية، وإطلاق عدد من المشروعات التوسعية داخل السعودية؛ بهدف تعزيز دور السعودية في إعادة تشكيل مستقبل قطاع المعارض والمؤتمرات العالمي.