«تعرف على صناعة بلدك».. حملة في السعودية

تطلقها هيئة «مدن» وتستهدف الطلاب والطالبات

مدن تتبنى حملة لنشر المنتجات السعودية بين الطلاب والطالبات
مدن تتبنى حملة لنشر المنتجات السعودية بين الطلاب والطالبات
TT

«تعرف على صناعة بلدك».. حملة في السعودية

مدن تتبنى حملة لنشر المنتجات السعودية بين الطلاب والطالبات
مدن تتبنى حملة لنشر المنتجات السعودية بين الطلاب والطالبات

تبدأ في السعودية حملة بعنوان "تعرف على صناعة بلدك" تهدف إلى توسيع الوعي بالصناعات الوطنية والمنتجات المصنعة محليا، لكن الأبرز في هذا هو استهداف شرائح الطلاب والطالبات في التعليم العام والعالي.
وتطلق الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن" خلال العام الدراسي الحالي 1434 /1435، حملة وطنية بعنوان "تعرف على صناعة بلدك"، تهدف إلى تعريف الطلاب والطالبات في مختلف المراحل التعليمية العامة والعليا بما وصلت إليه الصناعة السعودية من تطور وتميز وتنوع من خلال زيارات مبرمجة ومنتظمة لجميع المصانع والشركات التي تضمها المدن الصناعية.
وتأتي حملة "تعرف على صناعة بلدك" إيماناً من "مدن" لما يمثله طلاب وطالبات اليوم من مكانة وأهمية بالغة في مستقبل الأمة بوصفهم أمل المستقبل، حيث يهدف المشروع إلى تأكيد مفهوم المشاركة الاجتماعية لإيجاد المزيد من الانتماء في نفوس الطلاب والطالبات عبر وقوفهم الفعلي على المشاريع الصناعية الضخمة التي تشهدها مختلف المدن الصناعية في مناطق ومدن المملكة.
ووفقا لبيان صدر اليوم، تهدف الحملة إلى ربط الطلاب والطالبات بالمنتجات الوطنية وما تتميز به من مواصفات ومعايير تضاهي المستورد، وتعزيز توجهاتهم للمشاركة في العمل الصناعي، بالإضافة إلى ربط المعرفة التعليمية بالخبرة المعرفية والعملية.
يذكر أنه سيعقب البرنامج السنوي للزيارات، معرض للمنتجات الوطنية لمختلف الشركات والمصانع المشاركة في الحملة.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».