«التجارة والصناعة» تنسق مع «جنرال موتورز» لاستدعاء 53 ألف سيارة في السعودية

نتيجة اكتشاف مشاكل فنية مختلفة

«التجارة والصناعة» تنسق مع «جنرال موتورز» لاستدعاء 53 ألف سيارة في السعودية
TT

«التجارة والصناعة» تنسق مع «جنرال موتورز» لاستدعاء 53 ألف سيارة في السعودية

«التجارة والصناعة» تنسق مع «جنرال موتورز» لاستدعاء 53 ألف سيارة في السعودية

قامت شركة جنرال موتورز بالتنسيق مع وزارة التجارة والصناعة السعودية، وفقا لبيان أعلن عنه اليوم (الأحد)، بعمل حملة استدعاء لأكثر من 53 ألف سيارة لعدد من طرازات شركة «جي إم» في السعودية نتيجة وجود مشاكل مختلفة.
ووفقا للبيان، ستقوم الوزارة بنشر تفاصيل هذه الحملة وشرح العطل المصنعي وأرقام هياكل السيارات المتضررة وآلية التواصل مع الوكيل المحلي لإصلاح العطل مجانا. وتضمنت الطرازات المستدعاة «أكاديا» و«شفروليه ترافرس» وأصنافا من سيارة «كاديلاك» و«شيفرولية سيلفرادو» و«تاهو» و«سييرا» و«سوبر بان» و«يوكن» و«كورفيت».
وقامت الوزارة بالتواصل مع الملحق التجاري في إيطاليا للتحقق فيما انتشر مؤخرا في مواقع التواصل الاجتماعي من منع إيطاليا دخول سيارات «يوكن» و«تاهو» لأراضيها بسبب خلل تصنيعي لا يمكن إصلاحه، إذ تبين لها عدم وجود منع من دخول هذه السيارات إيطاليا وأن الوزارة تتابع جميع إجراءات الاستدعاءات دوليا والتأكد من قيام الشركات الصانعة بتنفيذ ذلك في السعودية.
يذكر أن وزارة التجارة والصناعة تعمل على التواصل المستمر مع شركات السيارات العالمية، والوكلاء المحليين في السعودية، وتتابع بدقة التنسيق لحملات استدعاء السيارات التي تبين وجود عيوب مصنعية بها، امتدادا لدورها في حماية المستهلكين.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».