آلية جديدة للتجارة بين فرنسا وإيران خلال أيام

وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان يغادر قصر الإليزيه بعد حضور اجتماع مجلس الوزراء الأسبوعي (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان يغادر قصر الإليزيه بعد حضور اجتماع مجلس الوزراء الأسبوعي (أ.ف.ب)
TT

آلية جديدة للتجارة بين فرنسا وإيران خلال أيام

وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان يغادر قصر الإليزيه بعد حضور اجتماع مجلس الوزراء الأسبوعي (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان يغادر قصر الإليزيه بعد حضور اجتماع مجلس الوزراء الأسبوعي (أ.ف.ب)

أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان اليوم (الأربعاء)، عن آلية جديدة للتجارة مع إيران «ستكون جاهزة خلال أيام».
وقال إن الآلية التي تدعمها أوروبا تسعى «لتسهيل التجارة بعملات غير الدولار مع إيران» والالتفاف حول العقوبات الأميركية.
وأبلغ لو دريان لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الفرنسي أن هذه الآلية الخاصة «يجب تنفيذها في غضون الأيام المقبلة».



نتنياهو: «حماس» لم تقدم قائمة بأسماء رهائن حتى اللحظة

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
TT

نتنياهو: «حماس» لم تقدم قائمة بأسماء رهائن حتى اللحظة

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)

قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، إن حركة «حماس» لم تقدم قائمة بأسماء الرهائن «حتى هذه اللحظة»، وفق ما أوردته وكالة «رويترز».

وقال مسؤول في «حماس»، في وقت سابق اليوم، إن الحركة لا ترى تجاوباً من إسرائيل بشأن الانسحاب من غزة، أو اتفاق وقف إطلاق النار.

وأضاف المسؤول، الذي تحدَّث إلى الوكالة، شريطة عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية الأمر، أن «أي اتفاق سيعتمد على الموافقة على الانسحاب، ووقف إطلاق النار».

وأكد المسؤول أن الحركة وافقت على قائمة من 34 رهينة قدَّمتها إسرائيل للمبادلة بسجناء في اتفاق لوقف إطلاق النار.

ومنذ بداية الحرب، عقب هجومٍ شنَّته «حماس» وفصائل فلسطينية أخرى على مستوطنات إسرائيلية محيطة بقطاع غزة في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، جرى التوصل إلى هدنة واحدة فقط لمدة أسبوع في نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، وجرى خلالها إطلاق سراح 105 رهائن، بالإضافة إلى 240 معتقلاً فلسطينياً في سجون إسرائيل.

وخُطف 251 شخصاً، خلال هجوم 7 أكتوبر، الذي أدّى إلى مقتل أكثر من 1200 شخص في الجانب الإسرائيلي. ولا يزال هناك ما مجموعه 96 رهينة في غزة، أعلن الجيش أن 34 منهم قُتلوا أو تُوفوا.