وزير الحرس الوطني يثمّن الثقة الملكية

أعرب عن اعتزازه بالعمل مع ولي العهد

وزير الحرس الوطني يثمّن الثقة الملكية
TT

وزير الحرس الوطني يثمّن الثقة الملكية

وزير الحرس الوطني يثمّن الثقة الملكية

أعرب الأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز، وزير الحرس الوطني السعودي المعين، عن تثمينه ثقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بتعيينه في منصبه الجديد، وعد هذا التعيين «تكليفا وتشريفا ومسؤولية».
وأكد وزير الحرس الوطني، اعتزازه بالعمل مع الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي، في إمارة الرياض وديوان ولي العهد (سابقاً) والديوان الملكي، واستفادته من توجيهاته «ما كان لها الأثر بما حصل عليه من خبرات بعمله وما اكتسبه من مهارات».
كما أكد الأمير عبد الله بن بندر، أن تجربته الوظيفية في إمارة منطقة مكة المكرمة وتوليه بعض الملفات التي كلفه بها ولي العهد «ستسهم إن شاء الله في تحقيق رغبة ولاة الأمر في تطوير وزارة الحرس الوطني». مسترشدا بتوجيهات ولي العهد ومقتفياً أثره فيما تحقق على يده في برنامج تطوير وزارة الدفاع، كما أنه سيعمل على الإفادة من الهيئة العامة للصناعات العسكرية والشركة السعودية للصناعات العسكرية وغيرها من الشركات السعودية لتسليح الحرس الوطني من المحتوى المحلي، وبما لا يقل عن 50 في المائة من التسليح تحقيقاً لرؤية السعودية 2030.
وكشف عن أنه سيتم قريبا «تنويع التسليح من الخارج بحيث لا يقتصر على دول معينة بل يشمل دولا كثيرة وبما يحقق مصالح المملكة».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».