«غولدن غيت»: تدشين المشروع العقاري المبتكر في خليج البحرين

«غولدن غيت»: تدشين المشروع العقاري المبتكر في خليج البحرين
TT

«غولدن غيت»: تدشين المشروع العقاري المبتكر في خليج البحرين

«غولدن غيت»: تدشين المشروع العقاري المبتكر في خليج البحرين

دشنت «غولدن غيت ديفلوبرز» مشروعها السكني «غولدن غيت» في فندق فورسيزونز خليج البحرين. وتعد «غولدن غيت» شراكة بين شركة «الكوهجي غولدن غيت» في البحرين ومطوري العقارات في الهند أجميرا ريالتي ومايفير هوسينغ، التي أسست لإحداث تغيير في المشهد العقاري بالمملكة من خلال تدشين مشروع عقاري بمعايير عالية.
وتضمن حفل التدشين عروضاً مختلفة باستخدام أحدث التكنولوجيا، مثل تكنولوجيا الواقع الافتراضي التي تمنح نظرة أولية متكاملة على جميع جوانب المشروع. وقد تم أخذ الضيوف لجولة افتراضية لا مثيل لها بزاوية 360 درجة، حيث تمكنوا من التجول في أقسام المشروع وتجربة العيش في المنازل بشكل افتراضي، ونجحت «غولدن غيت» في إحداث ثورة في إطار قطاع العقارات، من خلال طرح خطة شراء قبل عملية الإنشاء ومنح الحضور والمشترين الفعليين والمحتملين تصوّراً للمشروع وتجربة التطورات المستقبلية في قطاع العقارات.
وأشاد إسحاق الكوهجي رئيس مجلس إدارة «الكوهجي غولدن غيت»، بنجاح التدشين: «ما تخللته عروضنا من ابتكار وإبداع سيضع البحرين في الصدارة من خلال التركيز على الجمال والرفاهية، ويجعلها نموذجاً مبتكراً للتميز في مجال العقارات».
وعبر مانوج أجميرا المدير العام لـ«أجميرا ريالتي»، عن سعادته بالتدشين: «نحن مسرورون بنتائج التدشين ونتوقع مزيداً من النجاحات الكبيرة لمشروع غولدن غيت ونمو علاقاتنا مع مملكة البحرين».



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.