10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 6 - 10 - 2018

آثار الدمار الذي خلفه الزلزال الأخير في بالو الإندونيسية (إ.ب.أ)
آثار الدمار الذي خلفه الزلزال الأخير في بالو الإندونيسية (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 6 - 10 - 2018

آثار الدمار الذي خلفه الزلزال الأخير في بالو الإندونيسية (إ.ب.أ)
آثار الدمار الذي خلفه الزلزال الأخير في بالو الإندونيسية (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إن الصين ستكون جزءا من حل الأزمة الكورية الشمالية، مستبعدا احتمال أن يؤدي تفاقم التوترات الأميركية مع بكين إلى عرقلة الجهود الرامية إلى إقناع بيونغ يانغ التخلي عن أسلحتها النووية.
- ذكرت الشرطة العراقية اليوم (السبت)، أن 4 عراقيين أصيبوا بجروح جراء انفجار سيارة مفخخة مركونة وسط قضاء الفلوجة غربي بغداد.
- قال رئيس وزراء سلوفاكيا بيتر بيلغريني، إن بلاده قد تقبل عدة عشرات من الأطفال السوريين اليتامى، ليخرج بذلك بشكل طفيف عن إجماع الحلفاء الآخرين بوسط أوروبا الذين يرفضون قبول لاجئين.
- تُثير غوّاصات روسيّة تعمل حالياً في جنوب أوروبا «قلق» حلف شمال الأطلسي، حسبما قال الأدميرال الأميركي جيمس فوغو في واشنطن.
- حذرت المفوضية الأوروبية في خطاب إلى روما من أن عجز الموازنة المخطط لإيطاليا يشير إلى «انحراف كبير» عن المسار الاقتصادي المتفق عليه مع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
- اشترى موقع «فيسبوك» حقوق البث التلفزيوني لبطولة كأس ليبرتادوريس لأبطال أميركا الجنوبية لكرة القدم، خلال الفترة بين 2019 و2022.
- أظهر مقطع فيديو نشر اليوم (السبت) أن الأرض في مدينة بالو الإندونيسية تحولت إلى «سائل ابتلع المنازل» خلال زلزال دمر أجزاء من جزيرة سولاويزي في 28 سبتمبر (أيلول) الماضي.
- ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) نقلا عن السلطات المحلية، أن خمسة أشخاص قتلوا وأصيب 15 إثر تسرب لغاز أول أكسيد الكربون من محطة حرارية لتوليد الكهرباء في إقليم قانسو في شمال غربي الصين.
- قالت وزارة البيئة الإكوادورية إن لصوصا سرقوا 123 سلحفاة عملاقة من مركز لتربية السلاحف في جزر جالاباجوس.
- تُغلق سوق تسوكيجي للأسماك في طوكيو، والتي تحظى بشهرة عالمية اليوم بعد 83 عاما، رغم المعارضة القوية من جانب العمال، والمخاوف المستمرة بشأن التلوث في موقعه الجديد في منطقة الواجهة البحرية بالمدينة.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.