الإمارات تخصص 27 مليون دولار إضافية لمساعدة سكان غزة

إجمالي المساعدات الإماراتية بلغت 52 مليون دولار

الإمارات تخصص 27 مليون دولار إضافية لمساعدة سكان غزة
TT

الإمارات تخصص 27 مليون دولار إضافية لمساعدة سكان غزة

الإمارات تخصص 27 مليون دولار إضافية لمساعدة سكان غزة

أعلنت الإمارات أمس توجيه 100 مليون درهم (4.‏27 مليون دولار) لمساعدة سكان قطاع غزة، ليتخطى إجمالي المساعدات التي أعلنت الإمارات توجيهها إلى غزة 52 مليون دولار.
وقالت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي إن الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان رئيس الهيئة خصص مائة مليون درهم «لمساعدة قطاع غزة على تخطي الظروف الصعبة التي يتعرض لها سكانه».
وكانت وكالة أنباء الإمارات أعلنت أول من أمس أن رئيس الإمارات الشيخ خليفة بن زايد وجه 25 مليون دولار مساعدات «لدعم صمود أبناء الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للعدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة والمتواصل منذ أيام». وستتولى هيئة الهلال الأحمر الإماراتية الإشراف على هذه المساعدات، كما تم «تكليف الهيئة بإقامة مستشفى ميداني متكامل في القطاع وتجهيزه، لإسعاف ضحايا العدوان الإسرائيلي، الذي أودى بحياة أعداد كبيرة من الشهداء، وأوقع المئات من الجرحى الأبرياء». وقالت الوكالة: «يأتي هذا الإجراء تأكيدا للتضامن التاريخي المتواصل لدولة الإمارات قيادة وحكومة شعباً مع الشعب الفلسطيني، ووقوفها إلى جانبه».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».