{الغزالي} تنظم معرضين في مكة وجدة استعداداً لموسم الحج 1439هـ

{الغزالي} تنظم معرضين في مكة وجدة استعداداً لموسم الحج 1439هـ
TT

{الغزالي} تنظم معرضين في مكة وجدة استعداداً لموسم الحج 1439هـ

{الغزالي} تنظم معرضين في مكة وجدة استعداداً لموسم الحج 1439هـ

> نظمت شركة الغزالي للتجارة معرضيها الإقليميين في مكة المكرمة وجدة بمناسبة استعدادها لموسم حج 1439هـ وذلك على هامش الاجتماع السنوي لعملاء الشركة وموزعيها، حيث افتتح الدكتور سامي بن عبد الله العبيدي رئيس مجلس الغرف السعودية ورئيس غرفة الطائف معرض جدة الإقليمي السنوي الذي أقيم بمركز الغزالي بجدة، وافتتح «معرض مكة المكرمة الإقليمي السنوي»، الذي أقيم بفندق هيلتون مكة للمؤتمرات تحت رعاية أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد القويحص، والمهندس رائد سمرقندي مدير عام السلامة والخدمات الاجتماعية والثقافية بأمانة العاصمة المقدسة، بحضور مازن بترجي نائب رئيس الغرفة التجارية الصناعية بجدة، وعدد كبير من عملاء الشركة وموزعيها، وضم المعرضان أحدث موديلات ساعات رادو، وإيبل، وتيسو، وسرتينا، وموريس لاكروا، وميدو، هاملتون، وكونكورد لعام 2018م، 2019 م.
وكعادتها في مثل هذا الوقت من كل عام تنظم شركة الغزالي للتجارة لهذا اللقاء السنوي الهام الذي يجمع مديرها التنفيذي عبد اللطيف محمد العبد اللطيف بعملاء الشركة وموزعيها المعتمدين في مكة المكرمة وجدة.
وقال المدير التنفيذي لشركة الغزالي للتجارة عبد اللطيف العبد اللطيف في كلمته: إن الشركة تحرص على تقديم كل ما هو جديد من الساعات التي تمثلها في السعودية، وشدد على أهمية توعية العملاء بالابتعاد عن السلع المقلدة والتي غالبا ما تنتشر في موسم الحج من قبل ضعاف النفوس الذين يوهمون الحجاج بأنها سلع أصلية، وأكد على جاهزية الشركة لاستقبال طلبات العملاء لتوفير أحدث الموديلات من الماركات السويسرية التي تمثلها شركة الغزالي في السعودية لحجاج بيت الله الحرام.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.