رئيس جمهورية القمر المتحدة يلتقي وزير الداخلية السعودي

رئيس جمهورية القمر المتحدة خلال لقائه وزير الداخلية السعودي (واس)
رئيس جمهورية القمر المتحدة خلال لقائه وزير الداخلية السعودي (واس)
TT

رئيس جمهورية القمر المتحدة يلتقي وزير الداخلية السعودي

رئيس جمهورية القمر المتحدة خلال لقائه وزير الداخلية السعودي (واس)
رئيس جمهورية القمر المتحدة خلال لقائه وزير الداخلية السعودي (واس)

التقى الرئيس غزالي عثمان رئيس جمهورية القمر المتحدة، الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية السعودي، يوم أمس، في القصر الرئاسي بالعاصمة موروني.
واستعرض اللقاء سُبُل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات، إلى جانب بحث آخر تطورات الأحداث على الساحتين الإقليمية والدولية.
ونقل وزير الداخلية تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان لرئيس وشعب جمهورية القمر المتحدة.
من جانب آخر، وصل الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف إلى جمهورية سيشل، في زيارة رسمية، وكان في استقباله بمطار سيشل الدولي، وزيرة الحكومة المحلية والشؤون الداخلية ماكسوزي موندون، ووزير الصحة جون آدم، ووزير السياحة وموانئ الطيران المدني والبحري ديديير دوجلى، ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء في مكتب الرئيس محمد عفيف، ووزير الدولة للشؤون الخارجية باري فوري، وعدد من كبار المسؤولين في سيشل.
ويضمّ الوفد الرسمي المرافق لوزير الداخلية السعودي كلاً من: الأمير الدكتور بندر بن عبد الله آل مشاري مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية، وأحمد الخطيب المستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الصندوق السعودي للتنمية، ومحمد المهنا وكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية، وعدد من كبار المسؤولين بالوزارة.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».