أعضاء منظمة حظر الأسلحة الكيماوية يوافقون على توسيع صلاحياتها

وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون يتحدث خلال جلسة خاصة لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية في لاهاي (رويترز)
وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون يتحدث خلال جلسة خاصة لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية في لاهاي (رويترز)
TT

أعضاء منظمة حظر الأسلحة الكيماوية يوافقون على توسيع صلاحياتها

وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون يتحدث خلال جلسة خاصة لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية في لاهاي (رويترز)
وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون يتحدث خلال جلسة خاصة لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية في لاهاي (رويترز)

وافق أعضاء منظمة حظر الأسلحة الكيماوية اليوم (الأربعاء)، بأغلبية ساحقة على مقترح تقوده بريطانيا لمنح المنظمة مزيدا من الصلاحيات لتحديد المسؤول عن الهجمات بذخائر سامة محظورة.
وجاء تصويت الدول الأعضاء لصالح المقترح في جلسة خاصة بتأييد 82 صوتا مقابل 24، ليحقق بسهولة أغلبية الثلثين اللازمة لإقراره.
وحظي المقترح بدعم الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فيما عارضته روسيا وإيران والنظام السوري وحلفاؤهم.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».