الزعيم الكوري الشمالي يستقبل وزير الخارجية الروسي في بيونغ يانغ

كيم جونغ أون يستقبل سيرغي لافروف في بيونغ يانغ (تويتر)
كيم جونغ أون يستقبل سيرغي لافروف في بيونغ يانغ (تويتر)
TT

الزعيم الكوري الشمالي يستقبل وزير الخارجية الروسي في بيونغ يانغ

كيم جونغ أون يستقبل سيرغي لافروف في بيونغ يانغ (تويتر)
كيم جونغ أون يستقبل سيرغي لافروف في بيونغ يانغ (تويتر)

استقبل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم (الخميس) للمرة الأولى في بيونغ يانغ، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجية الروسية.
وكتبت الوزارة على «تويتر» أن «كيم جونغ أون استقبل سيرغي لافروف في بيونغ يانغ»، مرفقة التغريدة بصور للرجلين وهما يتصافحان.
وكانت الوكالات تنقل عن مصدر في الوفد المرافق لوزير الخارجية.
وتوجه لافروف اليوم إلى كوريا الشمالية حيث من المقرر أن يعقد محادثات مع نظيره ري يونج هو عن الوضع في شبه الجزيرة الكورية.
وتأتي الزيارة قبل قمة محتملة بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والزعيم الكوري الشمالي الشهر المقبل.



«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)

دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرار غير ملزم صدر بغالبية ساحقة وصوّتت ضدّه خصوصا الولايات المتحدة وإسرائيل إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في قطاع غزة.

والقرار الذي صدر بغالبية 158 دولة مؤيدة في مقابل 9 دول صوّتت ضدّه و13 دولة امتنعت عن التصويت، يدعو إلى "وقف لإطلاق النار فوري وغير مشروط ودائم" وكذلك أيضا إلى "الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن"، وهي صيغة مشابهة لتلك التي وردت في مشروع قرار استخدمت ضدّه واشنطن في نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) الفيتو في مجلس الأمن الدولي.

واستخدمت الولايات المتحدة يومها حق النقض لحماية إسرائيل التي تشن منذ أكثر من سنة هجوما عسكريا في قطاع غزة ردا على هجوم غير مسبوق نفذته حركة حماس على جنوب الدولة العبرية. وعطّل الأميركيون في حينها صدور قرار في مجلس الأمن يطالب بوقف إطلاق نار "فوري وغير مشروط ودائم" في غزة، مشترطين من أجل إقرار أي هدنة إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في القطاع منذ هجوم حماس.

وقبيل التصويت على النصّ، قال نائب السفيرة الأميركية في الأمم المتّحدة روبرت وود إنّه سيكون من "المخزي" تبنّي مشروع القرار لأنّه "قد يوجّه إلى حماس رسالة خطرة مفادها أنّ لا حاجة للتفاوض أو لإطلاق سراح الرهائن"، في وقت تحدّثت فيه وزارة الدفاع الإسرائيلية عن "فرصة" لإبرام اتفاق لاستعادة الرهائن.

بدوره قال السفير الإسرائيلي في الأمم المتحدة داني دانون إنّ "تصويت اليوم ليس تصويت رحمة، بل هو تصويت تواطؤ" و"خيانة" و"تخلّ" عن الرهائن المحتجزين في القطاع الفلسطيني.