«الدولية للساعات والإكسسوارات» تنظم اجتماع العملاء 2014

«الدولية للساعات والإكسسوارات» تنظم اجتماع العملاء 2014
TT

«الدولية للساعات والإكسسوارات» تنظم اجتماع العملاء 2014

«الدولية للساعات والإكسسوارات» تنظم اجتماع العملاء 2014

نظمت الشركة الدولية للساعات والإكسسوارات أخيرا اجتماع العملاء 2014 الذي أقيم بفندق بارك حياة جدة قاعة لازوردي، بحضور عدد كبير من العملاء من كل مناطق السعودية ورجال الصحافة والإعلام.
وفي كلمته التي رحب فيها بالضيوف، أكد طه الحداد مدير عام «الدولية للساعات والإكسسوارات» حرص الشركة على استمرار العلاقات المشتركة والهادفة مع شركاء النجاح، واصفا العلاقة بالنموذجية والتي ركزت على تطوير الخدمات المقدمة للعملاء ومواكبة العصر والسعي نحو التطوير المستمر.
وشدد الحداد على أهمية استمرار التعاون للارتقاء بمبيعات الساعات التي تمثلها الشركة في السوق السعودية، سواء من خلال المعارض الدولية أو من خلال العملاء والموزعين المعتمدين في السعودية.
وقدم الحداد شرحا مفصلا لأحدث الموديلات التي أنتجتها شركة Gc السويسرية التي عرضت أخيرا في معرض بازل 2014 مع عرض توضيحي لهذه الموديلات التي لاقت إعجاب الحضور لما تمثله من تصاميم عصرية أنيقة تناسب كل الأذواق، إضافة إلى عرض مفصل عن ساعات «جيس» لصيف 2014 التي تتميز باللون الأزرق. وأكد على أهمية السوق السعودية بوصفها من أضخم الأسواق على مستوى الشرق الأوسط من حيث الاستهلاك، خاصة أن كثيرا من العلامات التجارية التي تروجها الشركة قد حصلت على ثقة المتسوق السعودي.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.