«بي إيه إي سيستمز» السعودية عقدت مؤتمرها الهندسي الرابع

«بي إيه إي سيستمز» السعودية عقدت مؤتمرها الهندسي الرابع
TT

«بي إيه إي سيستمز» السعودية عقدت مؤتمرها الهندسي الرابع

«بي إيه إي سيستمز» السعودية عقدت مؤتمرها الهندسي الرابع

عقدت شركة «بي إيه إي سيستمز» السعودية، مؤتمرها الهندسي الرابع تحت شعار «هندسة المستقبل»، في قاعة المؤتمرات بمقر الشركة، يوم الاثنين 9 يونيو (حزيران) الحالي، ضمن استراتيجيتها لدعم سوق العمل بالسعودية ورفع مستوى المهندسين العاملين فيها وتعزيز قدراتهم.
وأشار المهندس خالد الدغيم كبير مديري الهندسة، إن المؤتمر فتح المجال لكبار المهندسين العاملين في مختلف فروع الشركة للقاء ومناقشة أهم القضايا المتعلقة بالقطاع الهندسي في السعودية، وسبل دعمه، وأفضل الطرق لتطوير العاملين به ورفع كفاءتهم بما يعزز التبادل المعرفي ونقل الخبرات بشكل فعال.
وأضاف الدغيم أن المؤتمر يهدف إلى تنمية مهارات المهندسين العاملين في الشركة، ويساهم في تقدم المشاريع الهندسية، مما يدعم القدرات الوطنية في القطاع الهندسي، الأمر الذي سينعكس على تنمية سوق العمل السعودية.
وقد تميزت شركة «بي إيه إي سيستمز» بالابتكارات الدفاعية، والجوية، والحلول الأمنية التي من شأنها تعزيز أمن وحماية الدول وما تمتلكه من مقدرات اقتصادية وتقنية.



مسؤولون في بنك اليابان: تأخير رفع الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة

العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
TT

مسؤولون في بنك اليابان: تأخير رفع الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة

العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)

قال مسؤولون في بنك اليابان إن التأخير في رفع أسعار الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة وإن البنك يظل منفتحاً على رفع أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل، استناداً إلى البيانات وتطورات السوق، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.

وأفادت «بلومبرغ» بأن البنك المركزي الياباني لا يعتبر أن هناك تكلفة كبيرة للتأجيل حتى رفع أسعار الفائدة التالي. وأشار التقرير إلى أن بعض صناع السياسات لا يعارضون رفع الفائدة في ديسمبر (كانون الأول) إذا تم طرح الفكرة. وأضاف أن المسؤولين ينظرون إلى الزيادة المقبلة في أسعار الفائدة باعتبارها مسألة «متى» وليس «ما إذا كانت ستحدث»، معتبرين أنها مجرد «مسألة وقت».

وحتى إذا قرر بنك اليابان الانتظار حتى يناير (كانون الثاني) أو لفترة أطول قليلاً، فإن المسؤولين يرون أن هذا التأجيل لن يشكل عبئاً كبيراً، إذ تشير المؤشرات إلى أن هناك خطراً ضئيلاً من تجاوز التضخم المستهدف، وفقاً للمصادر. في الوقت نفسه، لا يعارض بعض المسؤولين رفع أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل إذا تم اقتراح ذلك.

وأشار صناع السياسة أيضاً إلى أن تأثير ضعف الين على زيادة الضغوط التضخمية أصبح محدوداً في هذه المرحلة.

وفي الأسواق، تُسعر التداولات احتمالية رفع بنك اليابان أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماعه المقبل بنسبة تقارب 26 في المائة، ما يعكس ترقباً حذراً من المستثمرين لخطوة البنك المقبلة.