كولومبيا تغلق 17 نقطة دخول غير رسمية عبر حدودها مع فنزويلا

هولجوين: سيتم السماح للفنزويليين الذين يعيشون في كولومبيا بالحصول على خدمات التعليم والصحة. (أرشيفية - رويترز)
هولجوين: سيتم السماح للفنزويليين الذين يعيشون في كولومبيا بالحصول على خدمات التعليم والصحة. (أرشيفية - رويترز)
TT

كولومبيا تغلق 17 نقطة دخول غير رسمية عبر حدودها مع فنزويلا

هولجوين: سيتم السماح للفنزويليين الذين يعيشون في كولومبيا بالحصول على خدمات التعليم والصحة. (أرشيفية - رويترز)
هولجوين: سيتم السماح للفنزويليين الذين يعيشون في كولومبيا بالحصول على خدمات التعليم والصحة. (أرشيفية - رويترز)

أغلقت كولومبيا يوم أمس (الثلاثاء)، 17 نقطة دخول غير رسمية على حدودها مع فنزويلا، في محاولة جديدة لوقف تدفق المهاجرين الفارين من أزمة اقتصادية طاحنة.
ونقلت إذاعة (بلو راديو) المحلية عن وزيرة الخارجية ماريا أنجيلا هولجوين قولها إنه لن يعد بإمكان الأشخاص والمركبات المرور عبر تلك النقاط.
وقالت هولجوين إنه سيتم تسجيل الفنزويليين الذين يعيشون حالياً في كولومبيا، للسماح لهم بالحصول على خدمات التعليم والصحة.
وقال الرئيس خوان مانويل سانتوس الاثنين الماضي، إن تدفق الفنزويليين «ربما هو أكثر المشكلات خطورة أمام كولومبيا»، مرحباً بإمكانية الحصول على دعم دولي.
ويقدر عدد الفنزويليين الذين يعيشون في كولومبيا بحوالي 550 ألف شخص.
ويعبر 37 ألفاً الحدود يومياً، على الرغم من أن العديد منهم يعودون بعد شراء الطعام والأدوية غير المتوفرة في فنزويلا.
وتعاني فنزويلا صاحبة أكبر احتياطي نفطي مثبت في العالم بشدة، بسبب الانخفاض العالمي في أسعار النفط، إلى جانب التضخم الهائل.



«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يوم الأربعاء لصالح المطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بين إسرائيل ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة والإفراج الفوري عن جميع الرهائن.

وتمثل المطالبة بوقف إطلاق النار الواردة في القرار الذي جرت الموافقة عليه بأغلبية 158 صوتا تصعيدا من جانب الجمعية العامة التي تضم 193 عضوا والتي دعت في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي إلى هدنة إنسانية فورية في غزة ثم طالبت بها بعد شهرين.