قبائل سيناء... ومناطق توزعها

قبائل سيناء... ومناطق توزعها
TT

قبائل سيناء... ومناطق توزعها

قبائل سيناء... ومناطق توزعها

- العليقات (غرب التيه بين عيون موسى شمالاً وأبو زنيمة جنوباً)
- مزينة (أقصى جنوب الطور من مدينة الطور غرباً إلى شرم الشيخ ونبق شرقاً جنوبي جبل كاترين)
- الصوالحة (شمال منطقة الطور، من الشريط الساحلي بين وادي سدر ووادي فيران شرقاً إلى جبل جنة مروراً بجبل البنات وجبل الضلال)
- القرارشة (جنوب غربي أرض الصوالحة، وجنوب واحة فيران ووادي فيران)
- الجبالية (قلب منطقة الطور شمالي وغربي أرض مزينة، وجنوبي أراضي القرارشة والصوالحة)
- أولاد سعيد - من الفوايدة من جهينة- (محيط مدينة الطور)
- البدارة (أقصى شمال الطور، بين العليقات غرباً والأحيوات شرقاً)
- الحماضة (غربي منطقة الطور بين أبو زنيمة شمالاً ووادي سدر جنوباً، إلى الشمال من أرض الصوالحة والجنوب من أرض العليقات والجنوب الغربي من أرض الأحيوات)
- الأحيوات (أرض شاسعة في قلب سيناء تشمل شمال شرقي الطور وجنوب التيه بما فيها الكنتلة، من أهم فروعهم النجمات)
- السواركة (شمال منطقة العريش من رفح شرقاً إلى قطية غرباً)
- الرميلات (أقصى شرق منطقة العريش الساحلية)
- البياضية (شرق منطقة العريش جنوب بحيرة البردويل بين بئر العبد وقطية)
- الدواغرة (جنوب بحيرة البردويل شرقي بئر العبد)
- الأخارسة (أقصى شمال غربي سيناء بين بور فؤاد شمالاً وجنوب القنطرة)
- العقايلة (جنوب وشرق أرض الأخارسة)
- المساعيد (أرض الأخارسة)
- العيايدة (منطقة واسعة من شرق بحيرة التمساح وقناة السويس إلى غربي جبل المغارة جنوب أراضي الأخارسة والعقايلة والبياضية)
- الحويطات (شمال غربي التيه إلى الشرق من البحيرات المرّة وبحيرة التمساح، وفي النقب بفلسطين المحتلة وبادية الأردن وشمال غربي المملكة العربية السعودية)
- التياهة (قلب منطقة التيه وشرقها، بما فيها القصيمة، وعبر الحدود الفلسطينية إلى النقب)
- الترابين (جنوب شرقي منطقة العريش وشمال شرقي التيه، إلى الجنوب من أرض السواركة وشمال أرض التياها، وكذلك في ساحل شمال شرقي الطور حول مدينة نويبع، وعبر الحدود الفلسطينية في النقب)
- الصفايحة - من الأحيوات - (شرقي مدينة السويس غرباً حتى بئر تمادة، وفي أرضهم ممرا متلا والجدي)
- العزازمة (أقصى شرق التيه وعبر الحدود الفلسطينية في النقب)



مصر: «حماس» ستطلق سراح 33 محتجزاً مقابل 1890 فلسطينياً في المرحلة الأولى للاتفاق

طفل يحمل العلم الفلسطيني فوق كومة من الأنقاض في وسط قطاع غزة (أ.ف.ب)
طفل يحمل العلم الفلسطيني فوق كومة من الأنقاض في وسط قطاع غزة (أ.ف.ب)
TT

مصر: «حماس» ستطلق سراح 33 محتجزاً مقابل 1890 فلسطينياً في المرحلة الأولى للاتفاق

طفل يحمل العلم الفلسطيني فوق كومة من الأنقاض في وسط قطاع غزة (أ.ف.ب)
طفل يحمل العلم الفلسطيني فوق كومة من الأنقاض في وسط قطاع غزة (أ.ف.ب)

أعلنت وزارة الخارجية المصرية، السبت، أن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ستشهد إطلاق حركة «حماس» سراح 33 محتجزاً إسرائيلياً مقابل 1890 فلسطينياً.

وعبرت الوزارة، في بيان، عن أملها في أن يكون الاتفاق البداية لمسار يتطلب تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني.

ودعت مصر المجتمع الدولي، خاصة الولايات المتحدة، لدعم وتثبيت الاتفاق والوقف الدائم لإطلاق النار، كما حثت المجتمع الدولي على تقديم كافة المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني، ووضع خطة عاجلة لإعادة إعمار غزة.

وشدد البيان على «أهمية الإسراع بوضع خارطة طريق لإعادة بناء الثقة بين الجانبين، تمهيداً لعودتهما لطاولة المفاوضات، وتسوية القضية الفلسطينية، في إطار حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو (حزيران) 1967 وعاصمتها القدس».

وأشارت الخارجية المصرية إلى التزامها بالتنسيق مع الشركاء: قطر والولايات المتحدة، للعمل على التنفيذ الكامل لبنود اتفاق وقف إطلاق النار من خلال غرفة العمليات المشتركة، ومقرها مصر؛ لمتابعة تبادل المحتجزين والأسرى، ودخول المساعدات الإنسانية وحركة الأفراد بعد استئناف العمل في معبر رفح.

وكانت قطر التي أدت مع مصر والولايات المتحدة وساطة في التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، أعلنت أن 33 رهينة محتجزين في غزة سيتم الإفراج عنهم في إطار المرحلة الأولى من الاتفاق.

وكانت وزارة العدل الإسرائيلية أعلنت أن 737 معتقلا فلسطينيا سيُطلق سراحهم، إنما ليس قبل الساعة 14,00 ت غ من يوم الأحد.

ووقف إطلاق النار المفترض أن يبدأ سريانه الأحد هو الثاني فقط خلال 15 شهرا من الحرب في قطاع غزة. وقُتل أكثر من 46899 فلسطينيا، معظمهم مدنيون من النساء والأطفال، في الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة، وفق بيانات صادرة عن وزارة الصحة التي تديرها حماس وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقا بها.

وأعربت الخارجية المصرية في البيان عن «شكرها لدولة قطر على تعاونها المثمر»، كما ثمّنت «الدور المحوري الذي لعبته الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب لإنهاء الأزمة إلى جانب الرئيس الأميركي جو بايدن».