السعودية توقِّع مشروعين لعلاج ومكافحة الكوليرا في اليمن

بتوجيه من الأمير محمد بن سلمان ... وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية

جانب من توقيع المشروعين بين مركز الملك سلمان للإغاثة ومنظمة الصحة العالمية (واس)
جانب من توقيع المشروعين بين مركز الملك سلمان للإغاثة ومنظمة الصحة العالمية (واس)
TT

السعودية توقِّع مشروعين لعلاج ومكافحة الكوليرا في اليمن

جانب من توقيع المشروعين بين مركز الملك سلمان للإغاثة ومنظمة الصحة العالمية (واس)
جانب من توقيع المشروعين بين مركز الملك سلمان للإغاثة ومنظمة الصحة العالمية (واس)

بتوجيه من الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بمقر المركز في الرياض اليوم (الثلاثاء)، مشروعين لعلاج ومكافحة الكوليرا في اليمن بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية.
ووقع المشروعان البالغة تكلفتهما 22.740.133 دولاراً المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبد الله الربيعة، فيما وقعه عن المنظمة ممثلها الدكتور إبراهيم الزيق.
ويهدف المشروعان إلى دعم برامج علاج الكوليرا في اليمن، وتحسين التعامل مع الحالات المشتبهة بها وتفعيل ممارسات مكافحة العدوى على مستوى المرافق الصحية للحد من انتشار المرض والوفيات الناجمة عن الوباء، والتنسيق والتعاون على المستوى المحلي والدولي في مجال المياه والصرف الصحي ما بين المنظمات الدولية العاملة باليمن.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».