10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 10 - 11 - 2017

قوات من الجيش الفلبيني في مدينة مراوي (رويترز)
قوات من الجيش الفلبيني في مدينة مراوي (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 10 - 11 - 2017

قوات من الجيش الفلبيني في مدينة مراوي (رويترز)
قوات من الجيش الفلبيني في مدينة مراوي (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب لن يلتقي نظيره الروسي فلاديمير بوتين على هامش قمة منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (أبيك) في فيتنام.
- أعلنت كوريا الجنوبية أنها ستشارك في المناورات التي ستقوم بها ثلاث حاملات طائرات أميركية في المحيط الهادي، وذلك على خلفية توتر شديد مع كوريا الشمالية.
- قال المتحدث باسم الجيش الفلبيني إن متشددين مؤيدين لتنظيم داعش قتلوا ستة جنود وأصابوا أربعة آخرين في جزيرة جنوبية في الوقت الذي يركز فيه الجيش على الجماعات المتمردة الباقية بعد استعادة السيطرة على مدينة مراوي.
- ندد الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الجمعة) بـ«أوهام ديكتاتور» بيونغ يانغ، في إشارة إلى الزعيم الكوري الشمالي، معتبرا أن آسيا لا يمكن أن تعيش تحت تهديد هذا الأخير.
- أعلنت الحكومة البريطانية أن البلاد ستخرج من الاتحاد الأوروبي في 29 مارس (آذار) 2019 عند الساعة 23.00 ت. غ، وذلك بموجب تعديل سيطرح ضمن مشروع قانون بريكست الذي لا يزال قيد الدرس في البرلمان.
- توصلت الجمعية العامة ومجلس الأمن في الأمم المتحدة إلى انتخاب أربعة قضاة من أصل خمسة ليشغلوا مقاعد في المحكمة الجنائية الدولية، لكن المقعد الخامس ما زال معلقا بين مرشحين اثنين من الهند والبرازيل.
- ضغطت وزيرة الداخلية البريطانية أمبر راد على شركات التواصل الاجتماعي لابتكار أنظمة تحدد وتحجب تلقائيا رسائل تحض على التشدد والعنف قبل نشرها عبر شبكاتها.
- أعلنت وزيرة الخارجية الكندية أن حكومة بلادها تبذل جهودا دبلوماسية حثيثة لضمان تشكيل قوة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة في أوكرانيا.
- أبدى قس الكنيسة في تكساس التي كانت مسرحا لأسوأ عملية قتل جماعي في الولايات المتحدة مؤخرا، رغبته في هدم المبنى وإقامة نصب تذكاري للضحايا مكان الكنيسة.
- حذرت شركة أبثوريتي المتخصصة في أمن الإنترنت الخميس من أن خطأ ترميز بسيطا في 685 تطبيقا على الأقل يعرض الملايين من مستخدمي الهواتف الذكية لخطر تشفير بعض مكالماتهم ورسائلهم النصية من قبل قراصنة.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.