10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 20 / 09 / 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 20 / 09 / 2017
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 20 / 09 / 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 20 / 09 / 2017

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.

- حث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الفلسطينيين على التغلب على الخلافات فيما بينهم والاستعداد للقبول بالتعايش مع بعضهم بعضاً ومع الإسرائيليين في سلام وأمن.

- قتل 224 شخصاً على الأقل جراء الزلزال العنيف الذي ضرب وسط المكسيك أمس (الثلاثاء)، بينهم 21 طفلاً على الأقل قضوا في انهيار مدرستهم في العاصمة، على ما أعلنت الحكومة اليوم (الأربعاء).

- نقلت وزارة الخارجية الصينية عن وزير الخارجية وانغ يي قوله لنظيره الفرنسي اليوم (الأربعاء) إن الصين تؤيد حلاً سلمياً لقضية كوريا الشمالية وإن من الخطأ قول إن بكين لا تفعل ما يكفي.

- ذكرت سنغافورة والصين أنهما ترغبان في إقامة علاقات ثنائية أقوى، في الوقت الذي يواصل رئيس وزراء سنغافورة لي هسين لونج زيارته الرسمية لبكين اليوم (الأربعاء).

- أفادت صحيفة «فايننشال تايمز» نقلا عن مسؤولين أن رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي تتحضر لإعلان تعهد بدفع 20 مليار يورو (18 مليار جنيه إسترليني) على الأقل للاتحاد الأوروبي كفاتورة خروج من التكتل.

- ناشد رئيس جمهورية أفريقيا الوسطى فوستين أرشانج تواديرا دول العالم ألا تنسى بلاده، مطالباً الأمم المتحدة بزيادة قوات حفظ السلام التابعة لها هناك وسط تصاعد للعنف في البلاد يهدد بخروجها عن سيطرة الحكومة.

- ألقت الشرطة البريطانية القبض على مشتبه به ثالث على خلفية الهجوم الإرهابي الذي وقع داخل محطة لمترو الأنفاق في العاصمة لندن وأسفر عن إصابة 30 شخصاً.

- استقرت الأسهم اليابانية تقريباً اليوم (الأربعاء) بعد أن بلغت مرتفعات لم تشهدها في أكثر من عامين أمس (الثلاثاء) في حين ظل المستثمرون على حذرهم قبيل اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) الذي يختتم اليوم.

- تصدر مغنيا البوب أفريل لافين وبرونو مارس قائمة للمشاهير اليوم (الثلاثاء) بوصفهما الأخطر عند البحث عن اسميهما على الإنترنت بسبب النتائج التي يمكن أن تعرض معجبيهما لمواقع إلكترونية خبيثة.

- أعلنت شركة «فورد موتور» ثاني أكبر منتج سيارات في الولايات المتحدة اعتزامها وقف عدد من خطوط الإنتاج في 5 مصانع تابعة لها في أميركا الشمالية بشكل مؤقت. تشمل خطة الوقف المؤقت للإنتاج 3 مصانع في الولايات المتحدة ومصنعين في المكسيك.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».