تمام سلام: السعودية حريصة على استقرار لبنان وإنجاز الاستحقاق الرئاسي

خادم الحرمين استقبله في جدة قبل أن يغادر إلى المغرب

خادم الحرمين الشريفين لدى وصوله الدار البيضاء أمس حيث كان في استقباله بمطار محمد الخامس الدولي الأمير رشيد بن الحسن الثاني (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى وصوله الدار البيضاء أمس حيث كان في استقباله بمطار محمد الخامس الدولي الأمير رشيد بن الحسن الثاني (واس)
TT

تمام سلام: السعودية حريصة على استقرار لبنان وإنجاز الاستحقاق الرئاسي

خادم الحرمين الشريفين لدى وصوله الدار البيضاء أمس حيث كان في استقباله بمطار محمد الخامس الدولي الأمير رشيد بن الحسن الثاني (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى وصوله الدار البيضاء أمس حيث كان في استقباله بمطار محمد الخامس الدولي الأمير رشيد بن الحسن الثاني (واس)

وصل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى مدينة الدار البيضاء في المغرب، في إجازة خاصة.
وكان في استقباله بمطار محمد الخامس الدولي الأمير رشيد بن الحسن الثاني ووالي جهة الدار البيضاء الكبرى، عامل عمالة الدار البيضاء خالد سفير، ورئيس مجلس جهة الدار البيضاء الكبرى محمد شفيق بنكيران، وقائد الحامية العسكرية في الدار البيضاء الجنرال محمد فلسي، وعامل إقليم النواصر الخطيب لهبيل، ورئيس مجلس الجماعة الحضرية في الدار البيضاء محمد ساجد، ورئيس مجلس عمالة الدار البيضاء محمد منصّر .
كما كان في استقبال الملك عبد الله بن عبد العزيز الأمير سعود بن عبدالرحمن بن ناصر بن عبدالعزيز، والأمير سلطان بن عبدالله بن عبدالعزيز، والأمير سلطان بن منصور بن ناصر بن عبدالعزيز، وسفير السعودية لدى المغرب الدكتور عبدالرحمن بن محمد الجديع وكبار المسؤولين بالمغرب وأعضاء السفارة .
بعد ذلك توجه خادم الحرمين الشريفين في موكب رسمي إلى المقر المعد لإقامته.
ويضم الوفد المرافق لخادم الحرمين الشريفين كلا من الأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير، والأمير فيصل بن عبدالله بن محمد، والأمير سعود بن عبدالله بن محمد، والأمير منصور بن ناصر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير منصور بن عبدالله بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن عبدالله بن عبدالعزيز، والأمير ماجد بن عبدالله بن عبدالعزيز، والأمير سعد بن عبدالله بن عبدالعزيز، ووزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، والشيخ مشعل العبدالله الرشيد، ورئيس الديوان الملكي السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين خالد بن عبدالعزيز التويجري، ورئيس المراسم الملكية محمد بن عبدالرحمن الطبيشي، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين إبراهيم بن عبدالعزيز العيسى، ومساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين فهد بن عبدالله العسكر، ونائب رئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، والمدير العام للشؤون التنفيذية بالحرس الوطني والمشرف العام على العيادات الملكية الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي، وسفير السعودية لدى المغرب الدكتور عبدالرحمن بن محمد الجديع.
وأناب خادم الحرمين الشريفين، أخاه الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في إدارة شؤون الدولة خلال فترة غيابه عن بلاده في إجازة خاصة بالمملكة المغربية، فيما أعلن الديوان الملكي السعودي، في بيان له أمس، عن مغادرة الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى خارج البلاد في إجازة خاصة، وجاء في الأمر الملكي الذي حمل الرقم أ-145 ما نصه:
«بعون الله تعالى، نحن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية، بناء على المادة السادسة والستين من النظام الأساسي للحكم، الصادر بالأمر الملكي رقم أ-90 بتاريخ 27-8-1412هـ، ونظرا لعزمنا - بمشيئة الله - على السفر خارج المملكة هذا اليوم الثلاثاء (أمس)، الواحد والعشرين من شهر رجب عام 1435هـ حسب تقويم أم القرى، الموافق للعشرين من شهر مايو (أيار) عام 2014م، فقد أنبنا بموجب أمرنا هذا صاحب السمو الملكي الأخ الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد في إدارة شؤون الدولة، ورعاية مصالح الشعب خلال فترة غيابنا عن المملكة».
وكان في وداع الملك عبد الله لدى مغادرته مطار الملك عبد العزيز الدولي، الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والأمير بندر بن خالد بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن خالد بن عبد العزيز، والأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز وزير التربية والتعليم، والأمير ممدوح بن عبد العزيز، والأمير مشهور بن عبد العزيز، والأمير بندر بن فهد بن سعد، والأمير مقرن بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، والأمير سعود العبد الله الفيصل، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير منصور بن بندر بن عبد العزيز، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز نائب وزير الدفاع، والأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير حمود بن سعود بن عبد العزيز، والأمير نواف بن محمد، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز نائب وزير الخارجية، والأمير خالد بن تركي بن عبد العزيز، والأمير عمرو بن محمد الفيصل، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز، والأمير مشعل بن عبد الله بن عبد العزيز أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان ولي العهد المستشار الخاص له، والأمراء، والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وجمع من المواطنين.
وقبل مغادرته جدة، استقبل خادم الحرمين الشريفين في الصالة الملكية بمطار الملك عبد العزيز الدولي أمس، رئيس وزراء لبنان تمام سلام والوفد المرافق له الذي يضم وزير البيئة محمد المشنوق، ووزير الشؤون الاجتماعية رشيد درباس، ووزير السياحة ميشال فرعون، ووزير الزراعة أكرم شهيب، ووزير التربية والتعليم العالي إلياس بوصعب، فيما حضر اللقاء الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والأمراء.
من جهة أخرى تشرف الأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض بأداء القسم أمام خادم الحرمين الشريفين أمس في جدة، بمناسبة تعيينه في منصبه الجديد قائلا: «بسم الله الرحمن الرحيم، أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصا لديني ثم لمليكي وبلادي، وأن لا أبوح بسر من أسرار الدولة، وأن أحافظ على مصالحها وأنظمتها، وأن أؤدي أعمالي بالصدق والأمانة والإخلاص والعدل». ثم تشرف بالسلام على خادم الحرمين الشريفين الذي هنأه بهذه المناسبة متمنيا له التوفيق والنجاح في خدمة دينه ووطنه. وقال مخاطبا أمير الرياض الجديد: «بارك الله فيك، وأحثك على المواطن أول شيء وقبل كل شيء، المواطن أهم عليك مني أنا لأن حق المواطن حق لي أنا، وأريد منك الصبر والتأني والتحري، كل خبر يأتيك تأكد منه، والله يضع فيك البركة». فيما أعرب أمير منطقة الرياض عن شكره وتقديره للملك عبد الله على الثقة، داعيا الله سبحانه وتعالى أن يوفقه ليكون عند حسن الظن به.
كما استقبل الملك عبد الله بن عبد العزيز في الصالة الملكية بجدة أمس، خالد بن فهد بن تركي السديري ومحمد بن فهد بن تركي السديري وفيصل بن فهد بن تركي السديري وفهد بن محمد بن فهد السديري الذين عبروا له عن شكرهم وتقديرهم لعزائه ومواساته إياهم في وفاة والدهم فهد بن تركي بن أحمد السديري (رحمه الله)، فيما دعا خادم الحرمين الشريفين الله سبحانه وتعالى أن يتغمد فقيدهم برحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
حضر الاستقبال الأمير سلمان بن عبد العزيز والأمراء.



وزير الدفاع السعودي ومستشار ترمب يبحثان أحداث المنطقة وفرص إحلال السلام

وزير الدفاع السعودي خلال مباحثاته مع كبير مستشاري الرئيس الأميركي للشؤون العربية والأفريقية (واس)
وزير الدفاع السعودي خلال مباحثاته مع كبير مستشاري الرئيس الأميركي للشؤون العربية والأفريقية (واس)
TT

وزير الدفاع السعودي ومستشار ترمب يبحثان أحداث المنطقة وفرص إحلال السلام

وزير الدفاع السعودي خلال مباحثاته مع كبير مستشاري الرئيس الأميركي للشؤون العربية والأفريقية (واس)
وزير الدفاع السعودي خلال مباحثاته مع كبير مستشاري الرئيس الأميركي للشؤون العربية والأفريقية (واس)

التقى الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، وزير الدفاع السعودي، في الرياض، كبير مستشاري الرئيس الأميركي للشؤون العربية والأفريقية مسعد بولس.

وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث مستجدات الأحداث في المنطقة والمساعي المبذولة لإحلال السلام، إضافة إلى مناقشة عدد من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

حضر اللقاء الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي، ومساعد بن محمد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني، ومصعب بن محمد الفرحان مستشار وزير الخارجية للشؤون السياسية، وهشام بن عبد العزيز بن سيف مستشار وزير الدفاع لشؤون الاستخبارات.

وزير الدفاع السعودي خلال مباحثاته مع كبير مستشاري الرئيس الأميركي للشؤون العربية والأفريقية (واس)

كما حضر من الجانب الأميركي عدد من المسؤولين.


القيادة السعودية تعزي ملك المغرب في ضحايا الفيضانات بمدينة آسفي

 الملك سلمان بن عبد العزيز والأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي (الشرق الأوسط)
الملك سلمان بن عبد العزيز والأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي (الشرق الأوسط)
TT

القيادة السعودية تعزي ملك المغرب في ضحايا الفيضانات بمدينة آسفي

 الملك سلمان بن عبد العزيز والأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي (الشرق الأوسط)
الملك سلمان بن عبد العزيز والأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي (الشرق الأوسط)

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، ببرقيتَي عزاء ومواساة، إلى العاهل المغربي الملك محمد السادس، في ضحايا الأمطار الغزيرة والفيضانات التي تعرّضت لها مدينة آسفي.

وقال الملك سلمان في البرقية: «علمنا بنبأ تعرّض مدينة آسفي في المملكة المغربية لأمطار غزيرة وفيضانات، وما نتج عن ذلك من وفيات وإصابات، وإننا إذ نبعث إلى جلالتكم وإلى أسر المتوفين وإلى شعب المملكة المغربية الشقيق أحر التعازي وأصدق المواساة، لنسأل المولى سبحانه وتعالى أن يتغمّد المتوفين بواسع رحمته ومغفرته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يمنّ على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يحفظكم وشعب المملكة المغربية من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب».

كما أعرب ولي العهد السعودي في برقيته إلى ملك المغرب وإلى أسر المتوفين كافّة عن بالغ التعازي وصادق المواساة، سائلاً الله تعالى الرحمة للمتوفين، والشفاء العاجل لجميع المصابين.


الإمارات والاتحاد الأوروبي يطلقان مفاوضات «الشراكة الاستراتيجية»

الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات مع أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية (وام)
الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات مع أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية (وام)
TT

الإمارات والاتحاد الأوروبي يطلقان مفاوضات «الشراكة الاستراتيجية»

الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات مع أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية (وام)
الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات مع أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية (وام)

بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، مع أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، اليوم، خلال اتصال هاتفي، سبل تعزيز التعاون والعمل المشترك بين دولة الإمارات والاتحاد الأوروبي بما يخدم المصالح المتبادلة للجانبين، وذلك في وقت أعلن فيه الطرفان رسمياً إطلاق عملية التفاوض بشأن «اتفاقية الشراكة الاستراتيجية».

وأكد الجانبان أهمية الاتفاقية بوصفها خطوة داعمة لترسيخ العلاقات الثنائية في المجالات ذات الأولوية المشتركة، وتوفير إطار عمل مؤسسي شامل يوسّع مجالات التعاون بين أبوظبي وبروكسل. وفي هذا السياق، أشارا إلى أن المفاوضات بشأن اتفاقية تجارة حرة بين دولة الإمارات والاتحاد الأوروبي تمثل «خطوة نوعية» من شأنها فتح آفاق جديدة للتعاون، خصوصاً في الملفات التنموية.

وتناول الاتصال أيضاً عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها المستجدات في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة لدعم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، وسبل توفير مساعدات كافية ومستدامة لسكان القطاع عبر مختلف الوسائل المتاحة.

وشدد الطرفان على أهمية الدفع نحو مسار واضح للسلام العادل والشامل القائم على أساس «حل الدولتين» بوصفه السبيل لتحقيق الاستقرار الإقليمي.

كما تطرق النقاش إلى تطورات الأزمة الأوكرانية، حيث أكد رئيس الإمارات دعم بلاده كل ما يسهم في تسوية الأزمات عبر الحوار والحلول السياسية، انطلاقاً من نهجها الثابت في تغليب المسارات الدبلوماسية والعمل من أجل مصلحة الشعوب وتطلعاتها إلى التنمية والازدهار.

وكانت الإمارات والاتحاد الأوروبي قد أعلنا رسمياً عن بدء مفاوضات «اتفاقية الشراكة الاستراتيجية»، وذلك من خلال دوبرافكا سويتسا، مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون البحر المتوسط والمسؤولة عن العلاقات مع دول الخليج، ولانا نسيبة، وزيرة دولة في الإمارات.

وبحسب المعلومات الصادرة، فإن هذه الخطوة تمثل محطة محورية لترسيخ العلاقات عبر مجالات رئيسية ذات أولوية مشتركة، بالتوازي مع المفاوضات القائمة بشأن اتفاقية التجارة الحرة بين الطرفين.

ويستند هذا المسار، وفق ما أُعلن، إلى خطة العمل الطموحة التي أرساها القادة خلال قمة الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون لدول الخليج العربية لعام 2024 في بروكسل، كما ينسجم مع «استراتيجية الخليج» الواردة في البيان المشترك للاتحاد الأوروبي لعام 2022 بشأن الشراكة الاستراتيجية مع دول الخليج، إضافة إلى ترتيبات تعزيز التعاون الموقعة في 2018 بين الدائرة الأوروبية للشؤون الخارجية ووزارة الخارجية الإماراتية.

وجددت سويتسا ونسيبة التأكيد على الحرص المشترك لتعميق الشراكة الاستراتيجية في مجالات تشمل التجارة والاستثمار والمساعدات الإنسانية، مع التشديد على دور الجانبين في بناء جسور التواصل بين أوروبا والشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا. ومن المنتظر أن تسهم الاتفاقية في تعزيز التعاون لدعم السلام والاستقرار الإقليميين، وحماية التعددية والقانون الدولي، واستكشاف الفرص في مجالات الاتصال والبحث والابتكار والطاقة والتحول الأخضر والرقمي والذكاء الاصطناعي، بما يرسخ شراكة «طموحة» ترتكز على المستقبل وتحقق المنفعة المشتركة لشعوب أوروبا ودولة الإمارات والمنطقة.