«وقت اللياقة» تحقق المركز الـ17 ضمن تصنيف أكبر شركات الأندية الرياضية

«وقت اللياقة» تحقق المركز الـ17 ضمن تصنيف أكبر شركات الأندية الرياضية
TT

«وقت اللياقة» تحقق المركز الـ17 ضمن تصنيف أكبر شركات الأندية الرياضية

«وقت اللياقة» تحقق المركز الـ17 ضمن تصنيف أكبر شركات الأندية الرياضية

حققت «وقت اللياقة» رقماً جديداً في التصنيف العالمي، ضمن أكبر 20 شركة للمراكز الرياضية على مستوى العالم، باحتلالها المركز الـ17 من حيث عدد المراكز المملوكة بحسب تقرير المنظمة العالمية للأندية الرياضية الصحية «IHRSA»، الذي يتم إصداره سنوياً بعد إجراء دراسة شاملة لجميع المراكز الرياضية حول العالم، لتتقدم مركزين عن تصنيف السنة الماضية، حيث كانت في المرتبة 19 وذلك في تطور سريع.
من جهته، أكد فهد الحقباني الرئيس التنفيذي لشركة لجام للرياضة، المالك والمشغل لمراكز وقت اللياقة، أن «الرغبة الجادة في التطور السريع ومواكبة التغيرات الحديثة باحترافية عالية، ساهمت في تحقيق هذا الإنجاز، الذي كان خلفه جهود كبيرة بذلها جميع موظفي وقت اللياقة بروح العمل كفريق واحد لتحقيق أهدافنا وأقصى طموحاتنا، وسيكون هذا الإنجاز دافعا قويا لنا للتقدم لأعلى المراتب عالمياً عاماً بعد عام بإذن الله، حتى نصل لأن نكون ضمن أكبر 10 شركات مراكز رياضية حول العالم».



اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
TT

اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)

ناقشت الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون الخليجي واليابان، عدداً من المواضيع في مجالات السلع، والخدمات، وقواعد المنشأ، والإجراءات الجمركية، والنصوص والأحكام العامة، والتجارة الرقمية، والملكية الفكرية.

وقد اختتمت الجولة الأولى المنعقدة بين 10 و12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمدينة الرياض، بمشاركة المملكة ممثلةً بالهيئة العامة للتجارة الخارجية. وأكَّد وكيل محافظ هيئة التجارة الخارجية للاتفاقيات والمنظمات الدولية رئيس الفريق التفاوضي السعودي فريد بن سعيد العسلي، أن الجولة تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الشراكة الاقتصادية بين الجانبين؛ وستعمل على زيادة حجم التبادل التجاري، ودعم التكامل الاقتصادي والاستثماري، مشيراً إلى أن اليابان تُعد شريكاً رئيساً لدول مجلس التعاون، مما يجعلها سوقاً أساسية لصادرات دول الخليج.

وشارك في الوفد الحكومي للمملكة الذي ترأسه الهيئة العامة للتجارة الخارجية، كل من: وزارة الطاقة، ووزارة الاستثمار، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، ووزارة الاقتصاد والتخطيط، وزارة الداخلية، والهيئة السعودية للملكية الفكرية، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة الوطنية للأمن السيبراني، وهيئة تنمية الصادرات السعودية، والبنك المركزي السعودي.

يذكر أن هيئة التجارة الخارجية تعمل على تعزيز مكاسب المملكة التجارية الدولية، وزيادة حجم وجودها الدولي ومشاركتها الفعّالة في عدد من المنظمات الدولية؛ لضمان تحقيق الأهداف المشتركة وتحقيق التنمية المستدامة.