مشاري الذايدي

مشاري الذايدي
صحافي وكاتب سعودي. عمل في عدة صحف ومجلات سعودية. اشتغل في جريدة المدينة السعودية في عدة أقسام حتى صار عضو هيئة التطوير فيها. ثم انتقل لـ«الشرق الأوسط» من 2003، وتدرَّج بعدة مواقع منها: المشرف على قسم الرأي حتى صار كبير المحررين في السعودية والخليج، وكاتباً منتظماً بها. اختير ضمن أعضاء الحوار الوطني السعودي في مكة المكرمة. وشارك بأوراق عمل في العديد من الندوات العربية. أعدَّ وقدَّم برنامجي «مرايا» وبرنامج «الندوة». في شبكة قنوات «العربية».

هل ترضى إيرانُ بالتغييب أسوة بـ«تَيْم»؟

من أكبر وأخطر الغائبين عن مؤتمر شرم الشيخ للسلام وإنهاء حرب غزّة، إيران، لأن دور إيران، في توتير منطقة الشرق الأوسط، يوازي دور إسرائيل، في التأثير، وكُلٌّ في

مَن «بيتلكّك» لِمَنْ في غزّة؟!

هل «حماس» راضية عن اتفاق وقف إطلاق النار وبداية المساعي السلمية في غزة؟! هل إسرائيل قانعة بهذا الاتفاق المرعيّ من أميركا والغرب والدول العربية والإسلامية؟!.

«فيفا» ومباريات السياسة

بعيداً عن الجانب الصعب المُعقّد من مفاوضات ومناورات قمّة شرم الشيخ المصرية للسلام وإنهاء الحرب في غزة، كان هناك جانبٌ خفيفٌ ولطيفٌ، في ظاهره... حيث كان من أعجب

يومٌ عظيم ولكن...

أمس الاثنين، كان يوماً كبيراً في تاريخ الحرب والسلام في ديارنا التي ينعتها الغرب بالشرق الأوسط، من مجلس الكنيست في تل أبيب الإسرائيلية إلى مقرّ قمّة السلام

أبو تمّام والعرّاف الإسرائيلي

أضاف الساحرُ أو المُنجّمُ أو «العراف» البريطاني الإسرائيلي أوري غيلير لمستَه الخاصّة على المشهد السياسي الأمني الساخن في الشرق الأوسط هذه الأيام، مع انطلاق.

قِسْ على «نوبل» غيرها

مؤسسة «جائزة نوبل» هي التي خسرت من عدم منح الرئيس الأميركي دونالد ترمب ميداليتها الخاصّة للسلام، وليس الرئيس ترمب. هذا كان انطباع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين،

زفرة تقول: أيها الماضي الجميل عُدْ!

من المؤكد أنّه قد مرّ بك أيها الكريم أو الكريمة، هذه الأيام مصطلح «جيل زد»، إن كان في التعليقات على أحداث المغرب وقبلها النيبال، وغير ذلك من التفاعلات الأقلّ

طُوبى ترمب

«طُوبى لصانعي السلام» كما ختم الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بيانه الذي أعلن فيه الوصول لاتفاق إنهاء الحرب في غزّة، بين إسرائيل و«حماس».

عمر ياغي هو المُهمّ في «نوبل»!

جائزة، بل جوائز «نوبل»، حدثٌ مثيرٌ في كل دورة من دوراتها، بخاصّة في جائزتي السلام والأدب، بسبب أن السياسة والثقافة، دوماً، محلّ جدال وانقسام، والعلوم المحضة.

جورجيو... لا تحزن من ماسك!

الإنسان هو الإنسان، في العصر الحجري والعصر الرقمي، في عصر العربات الخشبية، وفي عصر المركبات الفضائية، بمزاياه وعيوبه، بكمالاته ونواقصه، بأحلامه وأوهامه، بجماله