إنعام كجه جي

إنعام كجه جي
صحافية وروائية عراقية تقيم في باريس.

ليلة اختفاء الفلسطينيين

ليلة اختفاء الفلسطينيين

استمع إلى المقالة

طلع الصباح على إسرائيل من دون مريم. ومريم عاملة فلسطينية «تأخذها صباحاتها المعتمة إلى يوم طويل يبدأ في الثالثة صباحاً. تخرج من البيت والكل نيام. تكون هي والليل

البرج الغاوي

البرج الغاوي

استمع إلى المقالة

كان الإعلان مغرياً مثل ريشة طاووس تداعب وجنات القراء وتأخذ بأيديهم إلى دنيا الخيال. حطّت الصورة على شاشات هواتفهم ذات مساء رائق. دعوة لقضاء ليلة من ألف ليلة

كوكب في كوبنهاغن

كوكب في كوبنهاغن

استمع إلى المقالة

مع رحيل كوكب حمزة، قبل أيام، يعاد طرح السؤال: «أين تُدفن الطيور العراقية المهاجرة؟». مات المُلحّن المبدع في مهجره الأوروبي، بالأحرى منفاه، واستهجن محبوه أن

مرض باريس

مرض باريس

استمع إلى المقالة

كثيراً ما سمعنا من يشبّه المدن بالنساء. وللمرة الأولى نقرأ عن اقتران بعض المدن بالأمراض النفسية. فقد اكتشف العلماء أعراضاً لنوع من هذه العلل السلوكية يسمونه مرض

رشيدة بنت قدّور

رشيدة بنت قدّور

استمع إلى المقالة

يقول المثلُ العربيُّ إنَّ «كلّ فتاةٍ بأبيها معجبة». والممثلة الفرنسية، الجزائرية الأصل، رشيدة براكني ليست استثناء. الاستثناء هو الأب، قدّور، المهاجر الذي ربَّى

أنفٌ فرنسي وثلاث عيون

أنفٌ فرنسي وثلاث عيون

استمع إلى المقالة

رحلت قبل أيام الكاتبة والصحافية الفرنسية مادلين شابسال. ولو عاشت سنتين إضافيتين لبلغت المائة. وليس غريباً أنَّ خبرَ وفاتِها لم يكن مناسبةً للحديث عن رواياتها

رائحة رضيعها

رائحة رضيعها

استمع إلى المقالة

في هذه الأيام التي يئن فيها كثيرون من الغلاء، طلعت علينا شركة فرنسية بعطر للأطفال الرُضّع. سعر القارورة 225 يورو. هنيئاً لمن يستطيع شراءه. لا اعتراض على العطر

محمود درويش عن فيروز

محمود درويش عن فيروز

استمع إلى المقالة

كنَّا في بولونيا، شمال إيطاليا، نحضر أسبوعاً ثقافياً عربياً استضافته بلدية المدينة. صاحبُ الفكرةِ ومنفّذُها والداعي لها هو أحمد الحلبة، الناشط المغربي المغترب

لوكليزيو اخترع كولومبو

لوكليزيو اخترع كولومبو

استمع إلى المقالة

في بوح لمجلة نسائية، يقول الكاتب الفرنسي جي. إم. غي. لوكليزيو (نوبل للأدب 2008) إنَّه مخترعُ شخصيةِ المفوّض كولومبو، بطل المسلسل التلفزيوني الأميركي الشهير.

شوقيّة تغنّي في البصرة

شوقيّة تغنّي في البصرة

استمع إلى المقالة

بكيت وأنا أرى التسجيلَ الذي حطّ على شاشة هاتفي قبل يومين. رأيت السيدةَ الجميلةَ المبتسمةَ تقف على مسرح في البصرة تغنّي «بيادر خير». وأظن أنَّ كل عراقيّة