زاهي حواس

زاهي حواس
عالم آثار مصري وخبير متخصص بها، له اكتشافات أثرية كثيرة. شغل منصب وزير دولة لشؤون الآثار. متحصل على دبلوم في علم المصريات من جامعة القاهرة. نال درجة الماجستير في علم المصريات والآثار السورية الفلسطينية عام 1983، والدكتوراه في علم المصريات عام 1987. يكتب عموداً أسبوعياً في «الشرق الأوسط» حول الآثار في المنطقة.

لعنة بئر كليوباترا

كما ذكرنا سابقاً، ما زلنا نعتقد أن الملكة البطلمية الساحرة كليوباترا دُفنت داخل معبد تابوزيريس ماجنا، الذي يقع على بُعد 35 كيلومتراً غرب مدينة الإسكندرية.

لعنة الملكة كليوباترا

هذه هي المرة الأولى التي يتم البحث فيها عن مقبرة الملكة الساحرة كليوباترا. حيث بدأت القصة عندما جاءت لمقابلتي الدكتورة كاثلين مارتينيز من جمهورية الدومينيكان

كليوباترا وسفراء دول العالم

هذه قصة طريفة تؤكد على مدى شغف العالم كله بالملكة كليوباترا، التي أسرت قلبَي أقوى رجلين في العالم القديم، وهما يوليوس قيصر ومارك أنطوني. وقد استطاع الكاتب.

لعنة الفراعنة

يبدو أن لعنة الفراعنة سوف تظل تطاردني مدى الحياة. إن أي حادثة أتعرض لها مهما كانت صغيرة أم كبيرة يفسرها البعض بخاصة من الصحافيين بلعنة الفراعنة! بل إن هناك.

أين توجد مقبرة الملكة نفرتيتي؟

مما لا شك فيه أنه إذا تم الكشف عن مقبرة الملكة نفرتيتي، زوجة الملك أخناتون، فإن ذلك الكشف سيقوم بسحب بساط الشهرة من كشف مقبرة الملك توت عنخ آمون! وذلك لأن الملكة نفرتيتي نالت شهرة غير مسبوقة، بل أصبحت أهم ملكة مصرية قديمة؛ خصوصاً أن تماثيلها تظهرها برقبة طويلة، ووجه رائع وجميل، وعيون ساحرة. ولذلك…

هل تعود نفرتيتي إلى مصر؟

أعلنتُ أمام حشد كبير من المثقفين عن عودة المطالبة بعودة رأس الملكة نفرتيتي البديع والمنحوت من الحجر الجيري الملون،

نفرتيتي في المدينة الذهبية

لكل كشف قصة مثيرة، وهناك قصة لطيفة حول الكشف المهم للمدينة المفقودة الذهبية، والتي قمت بكشفها بالبر الغربي للأقصر إلى الشمال من معبد الملك رمسيس الثالث بمدينة.

المتحف المصري الكبير

لكل متحف قصة تستحق أن توثق وتُروى، لكن هذه هي قصة أكبر متحف في العالم، بل أعظم متحف بُني لعرض الآثار المصریة القديمة. تعود فكرة بناء هذا المتحف إلى الفنان.

الجائزة الكبرى المأمولة

سافرت إلى إيطاليا بدعوة من حاكم منطقة ومدينة صغيرة تُعرف باسم أكوي ترمي. وتنطلق من هذه المدينة جائزة عالمية تعرف باسم «أكوي استوريا» وهذه الجائزة تعود بداياتها

مستر أبو سمبل!؟

لا أذكر أنني سافرت مرة إلى مدينة نيويورك الأميركية ولم أقم بزيارة متحف المتروبوليتان، فبغض النظر عن قصر أو طول مدة إقامتي بالمدينة ومدى انشغالي بالمحاضرات.