صحافي إيراني ومؤلف لـ13 كتاباً. عمل رئيساً لتحرير صحيفة «كيهان» اليومية في إيران بين أعوام 1972-1979. كتب للعديد من الصحف والمجلات الرائدة في أوروبا والولايات المتحدة، ويكتب مقالاً أسبوعياً في «الشرق الأوسط» منذ عام 1987.
«لم يكن الشرق الأوسط أكثر هدوءاً مما هو عليه اليوم على امتداد العقديْن الماضييْن»، هكذا تفاخر جيك سوليفان، مستشار الأمن الوطني للرئيس الأميركي جو بايدن،
«هذا قد يؤدي إلى تفكك الاتحاد الأوروبي!»، لفظ «هذا» هنا جاء في إطار نقد لاذع وجّهه جوزيب بوريل، إلى أسلوب إدارة قضية الهجرة التي يعدها الشخص المسؤول عن السياسة
بحلول اللحظة الراهنة، أصبح معروفاً لدى أي شخص مهتم بالسياسة الدولية من هم الأوليغاركيون. إنهم أفراد فائقو الثراء، استغلوا ظروفاً سياسية خاصة لجمع ثروات ضخمة،
«طفل القطران» ثاني قصص «العم ريموس» التي نشرت في الولايات المتحدة عام 1881. في إطار القصة، استحضر الثعلب الشرير «برير» دمية مصنوعة من القطران والتربنتين،
يحلم إدموند دانتيس بالحرية في زنزانته بسجن «شاتو ديف»، وهو بطل رواية ألكسندر دوماس «الكونت دي مونت كريستو» لعام 1844. ويحلم بأن يكون ميناء مرسيليا القريب ملاذاً
«هل أنت هناك؟»، أُلقي هذا السؤال في وجهي من أحد معارفي عبر موقع «تويتر» منذ بضعة أيام. وأعقب سؤاله بتذكير صارخ بقوله: «إنت! الحرب بسوريا لم تنتهِ بعد!».
هل منطقة الساحل بغرب أفريقيا في طريقها لأن تصبح مركزاً جديداً للإرهاب الدولي، مثلما كانت أفغانستان منذ ما يقرب من ثلاثة عقود؟ الأسبوع الماضي، فرض هذا التساؤل.