صحافي إيراني ومؤلف لـ13 كتاباً. عمل رئيساً لتحرير صحيفة «كيهان» اليومية في إيران بين أعوام 1972-1979. كتب للعديد من الصحف والمجلات الرائدة في أوروبا والولايات المتحدة، ويكتب مقالاً أسبوعياً في «الشرق الأوسط» منذ عام 1987.
مدفوعة برغبتها في طرح بعض الأخبار الجيدة في خضم هذه الأوقات العصيبة التي تسودها الحرب، تناولت وسائل الإعلام الأوكرانية ما عدّته انتصاراً: عودة مجموعة من القطع
«قد تصبح باريس ساحة معركة!» هكذا تكهن المعلقون حول مظاهرة «التضامن مع فلسطين» التي سمحت بها الشرطة يوم السبت الماضي. لم يكن القلق بلا أساس. قبل بضعة أيام، أظهر
على مر التاريخ، على الأقل حتى عصر ما بعد الحداثة، لطالما جرى النظر إلى الحرب باعتبارها أسمى المساعي الإنسانية، التي تنضوي تحت لوائها مساعٍ أخرى، مثل السياسة
لماذا أشعلت حركة «حماس» شرارة المأساة الحالية التي أضفت على الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني القديم بعداً أكثر دموية؟ وما فرص إبعاد الجانبين عن حافة الهاوية؟
«لم يكن الشرق الأوسط أكثر هدوءاً مما هو عليه اليوم على امتداد العقديْن الماضييْن»، هكذا تفاخر جيك سوليفان، مستشار الأمن الوطني للرئيس الأميركي جو بايدن،
«هذا قد يؤدي إلى تفكك الاتحاد الأوروبي!»، لفظ «هذا» هنا جاء في إطار نقد لاذع وجّهه جوزيب بوريل، إلى أسلوب إدارة قضية الهجرة التي يعدها الشخص المسؤول عن السياسة