نجيب صعب
الأمين العام للمنتدى العربي للبيئة والتنمية (أفد) ورئيس تحرير مجلة «البيئة والتنمية»

معاندة الطبيعة لن تُنقِذ البيئة

معاندة الطبيعة لن تُنقِذ البيئة

استمع إلى المقالة

هل يمكن للتكنولوجيا وحدها أن تُوقِف انهيار الأنظمة الطبيعية، من دون معالجة أساس المشكلة وتعديل أنماط الإنتاج والاستهلاك؟ يُطرح هذا السؤال مع كل إعلان

تصحيح المسار قبل الخطة البديلة

تصحيح المسار قبل الخطة البديلة

استمع إلى المقالة

‏تحقيق هدف زيادة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة ثلاثة أضعاف بحلول 2030 لن يكون متاحاً وِفق المسار الحالي. لكن الأمر قابل للتنفيذ من الناحية التقنية، ويتمتع

بطاقة كفاءة المياه ‏وليس الطاقة فقط

‏‏اعتدنا عند شراء أي جهاز كهربائي أن نجد بطاقة مُلصقة عليه تحدّد كفاءة استهلاك الطاقة. كما صنّفت معظم الدول السيارات والآليات ضمن فئات، وِفق كفاءة الوقود

هل تخضع أوروبا لثورة المزارعين؟

‏أخيراً، خضعت أوروبا لثورة المزارعين، على أبواب الانتخابات القريبة للبرلمان الأوروبي. ولم يكُن الدافع الرئيسي لهذه الاستدارة وضع حدّ لرمي روث الأبقار ‏وحرق

الذكاء الاصطناعي: للاستدامة أم للتدمير؟

الحكومات والشركات والجامعات ومراكز الأبحاث العلمية والصناعية والمؤسسات المالية التي لا تواكب تطورات الذكاء الاصطناعي تضع نفسها خارج المنافسة وتخسر رهانات

تربية بيئية لمستقبل مستدام

تربية بيئية لمستقبل مستدام

استمع إلى المقالة

توسّع مفهوم البيئة في العقود الأخيرة من مكافحة التلوُّث إلى إدارة الموارد الطبيعية. فقد أدى تزايد عدد سكان العالم من مليار ونصف المليار في بداية القرن العشرين

شعارات «خضراء» مضلّلة

عبارة «مصنوعة من مواد معادة التدوير» هي أوّل ما لفت انتباهي في ملصق مربوط على كنزة صوف في أحد المتاجر. وعند التدقيق، وجدت أن المقصود بإعادة التدوير هو الملصق

«كوب 23» يحمي السمك فَمَن يحمي البشر؟

ليس في العنوان خطأ مطبعي، إذ إن موضوع المقال هو «كوب 23» وليس «كوب 28». وهذه مناسبة للتذكير أنه، على أهمية التحديات التي يطرحها التغيُّر المناخي،

«الغسل الأخضر» من الكمّامات إلى علّاقات الثياب

السقوط المدوّي لرجل الأعمال الهولندي، الذي ادّعى قدرته على تنظيف المحيطات من البلاستيك، أعاد إلى الواجهة ضرورة التحقّق من المشروعات التي تتلطّى بشعارات

العدالة البيئية والحق الإنساني

العدالة البيئية والحق الإنساني

استمع إلى المقالة

قبل لحظات من الشروع في كتابة هذا المقال، تلقيت دعوة من برنامج الأمم المتحدة للبيئة (يونيب) للمساعدة في جمع مقترحات مشاريع تهدف إلى «دعم الحقوق البيئية الإنسانية