• منذ نحو عقدين، انتشرت عادة تقديم مهرجانات السينما العربية والعالمية تمويلات جزئية للمشاريع السينمائية. مكّن الأمر هذا كثيراً من المخرجين والمنتجين من التمتع
«وجدت أن الطريقة الأفضل لمعاملة المخرجين هي تعليق ميداليات عليهم جميعاً. لو منحتهم جوائز، سيقتلون أنفسهم لتقديم ما أريد. لهذا السبب ابتُدعت الأكاديمية».
> حسب زبون كوري دائم يؤم سوق الأفلام في مهرجان «كان» منذ 22 سنة فإن سوق العام الحالي لم تكن أفضل من سوق العام الماضي لناحية صفقات البيع والتوزيع. قال لي:
> تنتشر اليوم صناديق الدّعم في مهرجانات عديدة شرقاً وغرباً وفي كل مكان. الهدف المُعلن والظاهر منها هو مساعدة المخرجين والمنتجين (وعادة كلاهما في شخص واحد)
> لا ينتقل الناقد أو الصحافي من أي بلد إلى أي مهرجان لمجرد رغبته في ذلك. هناك ترتيبات كثيرة، شخصية ومادية وحتى أمنية في بعض الحالات يضعها في الاعتبار.
تترأس المخرجة غريتا غيرويغ لجنة تحكيم مهرجان «كان» في دورته الجديدة التي ستنطلق في 14 مايو (أيار) الشهر الحالي. وهي ستشرف على 6 أعضاء آخرين هم اللبنانية نادين
> العالمية كلمة مطّاطة طريقها صعبة وأمنيتها مغرية. ليست في متناول معظم ما تنتجه معظم سينمات العالم. حتى السينما البريطانية التي تتحدث الإنجليزية لا تجد لها تسوي