سليمان جودة

سليمان جودة
رئيس تحرير صحيفة «الوفد» السابق. كاتب العمود اليومي «خط أحمر» في صحيفة «المصري اليوم» منذ صدورها في 2004. عضو هيئة التحكيم في «جائزة البحرين للصحافة». حاصل على خمس جوائز في الصحافة؛ من بينها: «جائزة مصطفى أمين». أصدر سبعة كتب؛ من بينها: «شيء لا نراه» عن فكرة الأمل في حياة الإنسان، و«غضب الشيخ» عن فكرة الخرافة في حياة الإنسان أيضاً.

الحلُّ في غزة لا يسلُك سبيل «جُحا» ولا يعرفه

جربت حكومة التطرف في تل أبيب الذهاب إلى حلٍّ مع الفلسطينيين من كل الطرق الخطأ، ولم تجرب ولو لمرة واحدة أن تذهب إلى حلٍّ معهم من الطريق الصحيح.

استدعاء أعمى في عملية الدوحة

مرور 53 سنة على أحداث ميونيخ التي وقعت في مثل هذا الشهر من عام 1972، لم يغيِّر شيئاً في العقل المتطرف في إسرائيل، ولم يجعله يقتنع بأن ما لم يُثمر هناك لن يُثمر.

«نوبل للسلام» يقين وليست وساماً

بدا الرئيس الأميركي دونالد ترمب وهو يبرر تغيير اسم وزارة الدفاع إلى وزارة الحرب، وكأنه يخاطب جهة بعينها، لعلها تستقبل قرار تغيير الاسم كما يريدها هو أن تستقبله.

تجريب المُجرَّب

لا تطالع شيئاً عن التفكير في فرض وصاية أميركية على قطاع غزة إلا وتذكر معه أن اجتماعاً بشأن القطاع انعقد قبل أيام، وأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب دعا إليه توني.

وزير خارجية مصر عندما يكتب

سعى ليسجل بالكلمة المكتوبة أن الوساطة المصرية في القضية الفلسطينية ليست مجرد تحرك دبلوماسي

الحل في ما قالته فريدريسكن بحق نتنياهو

لم يعد العالم في حاجة إلى دليل مُضاف ليتأكد له أن بنيامين نتنياهو، رئيس حكومة التطرف في تل أبيب، قد أتقن تماماً فن الهروب المتواصل إلى الأمام. فهو لا يكاد يتوقف

العنوان الخطأ في شأن «حزب الله» و«الحوثيين»

يقول المَثَل الشعبي المصري: «يموت الزمَّار ولكن إصبعه تظل تلعب»، وأظن أن هذا المثل ينطبق على إيران هذه الأيام أكثر مما ينطبق على غيرها من الدول في الإقليم.

قلق الشهر الثامن من السنة!

يأتي شهر أغسطس (آب) من كل سنة ليُعيد الإشارة إلى الفارق الأهم بين الإنسان والحيوان، ولكنه يُشير إليه هذه السنة أكثر من أي سنة انقضت على مدى ثمانية عقود.

متحف الصورة الذي لا يخرج إلى النور

كانت الشيخة مي آل خليفة، وزيرة الثقافة السابقة في البحرين، هي أول الذين وضعوا إيلان بابيه حيث يجب أن يوضع عربياً في إطار. كان ذلك ضمن سلسلة محاضرات تنعقد.

تل أبيب لا تبالي بالنداءات الدولية

هذه هي المرة الأولى التي يجتمع فيها هذا العدد من الدول على رفض استمرار الحرب على الفلسطينيين في قطاع غزة.