حنا صالح
صحافي وكاتب لبناني. رئيس تحرير جريدة «النداء» اليومية (1975 - 1985). مؤسس ورئيس مجلس إدارة ومدير عام راديو «صوت الشعب» (1986 - 1994). مؤسس ورئيس مجلس إدارة ومدير عام تلفزيون «الجديد» (1990 - 1994). مؤسس ومدير عام «دلتا برودكشن» لخدمات الأخبار والإنتاج المرئي (2006 - 2017). كاتب في «الشرق الأوسط».

غزة تتوّج عام الزلازل!

غزة تتوّج عام الزلازل!

استمع إلى المقالة

في أطول حروب إسرائيل على دول المنطقة وعلى الفلسطينيين (75 يوماً حتى الآن)، لم ينجح التوحش الصهيوني في استعادة هيبة الجيش الذي لا يقهر،

لبنان «الساحة» ترويج للانتحار!

لبنان «الساحة» ترويج للانتحار!

استمع إلى المقالة

في اليوم الـ68 على مقتلة غزة يستمر التدمير الممنهج للإنسان والعمران. ومع اقتراب عدد الضحايا من رقم الـ20 ألفاً والجرحى من رقم الـ50 ألفاً تعترف «معاريف».

القرار الدولي 1701 الآن...!

القرار الدولي 1701 الآن...!

استمع إلى المقالة

لأن الخطر داهم على وجود لبنان فلا شيء يفوق أهمية بذل الجهود على كل المستويات لدرئه. بدء الحرب البرية ضد جنوب غزة انطلاقاً من خان يونس يسلط الضوء على المخطط

عندما تطمئن السلطة إلى بقاء «قواعد الاشتباك»؟

كأن الحرب الإسرائيلية الإجرامية على غزة، وتحويل «حزب الله» الجنوب منصة «مساندة»، أعطت المتسلطين على البلد إجازة مفتوحة من المسؤوليات الملقاة نظرياً على عاتقهم..

لبنان «ساحة» وصفة خراب!

لبنان «ساحة» وصفة خراب!

استمع إلى المقالة

رغم أن التوحش الصهيوني ضد المدنيين الغزاويين بلغ مستوى غير مسبوق، مع التدمير الممنهج والإبادة الجماعية والتهجير، ما أودى حتى الآن بحياة 15 ألف شخص أكثرهم من

«الكلام للميدان»... لكن ماذا عن لبنان واللبنانيين؟

ما من مرة أكثر من اليوم يتمسك المواطن اللبناني عموماً والجنوبي خصوصاً، بالقرار الدولي 1701 ويطالب بالالتزام به واحترام مندرجاته وتطبيقه بعيداً عن التذاكي.

«اليوم التالي»... مخاطر إسقاط القرار 1701!

مع دخول الحرب على غزة شهرها الثاني يحاصر الانكسار الغطرسة الإسرائيلية. تواجه تل أبيب إمكانية الخسارة في حربها الإجرامية مع تراجع قدرتها على تحقيق الأهداف التي

قبل «الطوفان» وبعد غزة لا استقرار مع الانتقام!

ما زالت الطروحات السياسية دون المستوى المطلوب رغم كل هذا التفجير الذي يهدد بلهيب أوسع!

«طوفان الأقصى» ولبنان الضحية في «ممر الأفيال»!

زلزل «طوفان الأقصى» إسرائيل وطالت تردداته جهات الدنيا الأربع؛ فبدأت مرحلة جديدة من الحرب على غزة وصفتها تل أبيب بأنها ستكون آخر الحروب. في اليوم الـ20

الحرب على غزة... ماذا عن اليوم التالي؟

في خطابه أمام الدورة الـ78 للأمم المتحدة قبل نحو أسبوعين، عرض نتنياهو ما اعتبره «خريطة الشرق الأوسط الجديد»، التي تُظهر شمول حدود إسرائيل كامل الأراضي الفلسطيني