إياد أبو شقرا

إياد أبو شقرا
صحافي وباحث لبناني، تلقى تعليمه العالي في الجامعة الأميركية في بيروت (لبنان)، وجامعة لندن (بريطانيا). عمل مع «الشرق الأوسط» منذ أواخر عقد السبعينات وحتى اليوم، وتدرج في عدد من المواقع والمسؤوليات؛ بينها كبير المحررين، ومدير التحرير، ورئيس وحدة الأبحاث، وسكرتير هيئة التحرير.

«السلام الإسرائيلي» ليس الحل السحري لبلاد الشام

بالأمس وقّع وزيرا الدفاع السوري واللبناني مرهف أبو قصرة وميشال منسّى، في جدة، اتفاقاً واعداً على طريق إنهاء الإشكالات الحدودية المزمنة بين لبنان وسوريا.

نحن... وأميركا... والمستقبل

في قفشة سمعتها نقلاً عن فنان عربي ظريف أنَّه عندما سئل «ماذا تقول للأجيال العربية الآتية؟»... ردَّ بسرعة: «أقول لهم لا تأتوا!».

سوريا الجديدة رهن التفاهمات والاختراقات

كانت الصفحة الجديدة التي فُتحت في سوريا، بعد إنهاء 54 سنةً من نظام الأسد، بغنىً عن التطورات المؤلمة خلال الأيام العشرة الأخيرة.

الصراع في سوريا... صراع على سوريا

المحافظة على النصر أصعب، في كثير من الأحيان، من تحقيقه.

«فخ» زيلينسكي في البيت الأبيض... رسالة خطرة إلى العالم

استنهض اللقاء المثير للجدل الذي عقده الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض الكثير من الصور والمقولات... كي لا نقول «نظريات المؤامرة».

ساعات عصيبة على لبنان... وربَّما على المنطقة

إنَّها ساعات حرِجة قلّما عرف لبنانُ لها مثيلاً منذ فبراير (شباط) 2005. وإذا ما مرّت هذه الساعات - ولو نسبياً - بسلامٍ، فإنَّ اللبنانيين موعودون بفترة آتية

وسطاء الصفقات «بُدلاء» ترمب عن رجال الدولة

تثير لقاءات الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع ضيوفه، وتصريحاته الإعلامية، قلقاً في عدة أوساط على امتداد العالم، بما فيها أوروبا الغربية، التي تنتظم معظمُ دولها.

«الشيعية السياسية» لا تزال مفيدة... رغم هزيمتها

كان كل راصدي تشكيل الحكومة اللبنانية، التي أبصرت النور أمس، ينتظرون معرفة مصير «الشيعية السياسية» في فرعها اللبناني، وتحديداً، بعد حرب إسرائيل الأخيرة على

سنتان أميركيتان مفصليتان في تاريخ العالم

حتى المخضرمُ منَّا، معشرَ الإعلاميين، يعيش حالياً تجربة تاريخية، أحسب أنَّها فريدة من نوعها منذ ولد النظام العالمي الجديد بعد نهاية «الحرب الباردة»... بل ربَّما

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

تأجَّل تشكيلُ الحكومة اللبنانية العتيدة أسبوعاً آخر، وسط ارتفاع منسوب القلق عند جهات عديدة كانت تتعجَّل «الفرَج»!