خلال لقاء إعلامي مع شبكة «فوكس نيوز»، مساء الأربعاء الماضي، أجاب الرئيس السابق والمرشح الجمهوري الحالي دونالد ترمب،

أحد الأسئلة المثيرة لقلق المراقبين لِما يجري في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي، هو ذاك المتعلّق بمستقبل الحضور الإيراني على أكثر من صعيد في عام 2024،

في الأيام الأولى من العام الجديد، أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، أن إجمالي الدين العام للحكومة الفيدرالية، وصل إلى 34 تريليون دولار للمرة الأولى في التاريخ.

هل بات حديث الذكاء الاصطناعي أحد محددات السلام العالمي، لا سيما في ظل التطورات السريعة التي تجري بها التقنيات التكنولوجية، يوماً تلو الأخر، وبصورة غير مسبوقة؟

على بعد ساعات قلائل، سوف يغيب عام آخر، وتهل علينا سنة جديدة، حيث المنظرون يتساءلون ترى ماذا سيكون من شأنها، وكأنها منبتة الصلة عن سابقتها.

الجمعة الماضي وقّع الرئيس الأميركي جو بايدن «مشروع قانون السياسة الدفاعية الأميركي، ليصبح بذلك قانوناً».

على بعد ساعات قلائل، لن تدق أجراس بيت لحم، بهجة واحتفالاً بمولد السيد المسيح، لا سيما بعد ما قاله الراوي، من أنه شاهد «الطفل في المغارة وأمه مريم وجهان يبكيان».

هل سيكرر التاريخ نفسه، ونشاهد عملية تحرك أميركي أو دولي تجاه جماعة الحوثي؛ رداً على الهجمات التي تشنّها في الفترة الأخيرة، ضد الملاحة الدولية في مضيق باب المندب

خسرت الكويت والعالم العربي برحيل الأمير الشيخ نواف الأحمد الصباح رجلاً عروبياً من طراز رفيع، وقائداً وطنياً، لمع نجمه في أحلك الأوقات التي مرت بالكويت الشقيق،

هل بات الصوت العربي - الأميركي مؤثراً وفاعلاً في مسارات ومساقات الانتخابات الرئاسية الأميركية؟