د. ياسر عبد العزيز

هل تحسنت ديمقراطية الاتصال؟

هل تحسنت ديمقراطية الاتصال؟

استمع إلى المقالة

عندما نقارن الأوضاع الإعلامية العالمية الراهنة بما كان قبل بضعة عقود؛ سنعرف بكل تأكيد أن تلك الأوضاع آخذة في التحسن على صعيد تحقيق ديمقراطية الاتصال.

كيف يفسدون الأخبار؟

كيف يفسدون الأخبار؟

استمع إلى المقالة

في الأسبوع الماضي، حلت الذكرى السنوية الـ15 لواقعة إعلامية فريدة، بدأت مُجلجلة وصاخبة ومُلهمة، وانتهت نهاية ساكتة وباهتة وفقيرة.

ماذا فقد الإعلام العربي في تغطيته لحرب غزة؟

ما زال كثير مما يخص الحرب الدائرة حالياً في غزة مجهولاً، وربما تفصح الأيام المقبلة عن أسرار خطيرة ستُعيد صياغة كثير من الأحداث والمفاهيم المتصلة بهذه الحرب.

هل فرغ الإعلاميون العرب من الحساب؟

كما كان لحرب غزة أثر كبير في الأوضاع الأمنية والجيوسياسية والإنسانية، عبر دينامياتها المُعقدة وتداعياتها الصادمة؛ فإن تأثيراً كبيراً لها ظهر في الإعلام أيضاً،

كيف أضحت غزة «مقبرة للصحافيين»؟

كيف أضحت غزة «مقبرة للصحافيين»؟

استمع إلى المقالة

بموازاة الحرب الطاحنة التي تجري في غزة منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، ثمة حرب أخرى تُشن بلا هوادة على الصحافيين الميدانيين، وغيرهم، ممن تصدوا لتغطية وقائع.

مكارثيتان... وفسطاطان!

مكارثيتان... وفسطاطان!

استمع إلى المقالة

على هامش حرب غزة تدور معركة ثانية؛ وهي معركة لا تقل صخباً ولا ضجيجاً عن الأولى؛ غير أنها لا تُعمد بالدم والنار، ولا تشهد «قتلى» ولا «شهداء»، ولا أطفالاً ينزفون

خسائر الغرب التي لا تُحصى

خسائر الغرب التي لا تُحصى

استمع إلى المقالة

بعيداً عن محاولة تعريف مفهوم الغرب الذي بُذلت جهود كبيرة لإدراكه، قبل التوافق على استبعاد أصوله الجغرافية لصالح «مرتكزاته» الحضارية والثقافية.

غزة... وحرب الفقرات الانتقالية

غزة... وحرب الفقرات الانتقالية

استمع إلى المقالة

لم يكن هناك خلاف يُذكر على أن الإعلام له قدرة تأثيرية كبيرة في الرأي العام، وأنه مسؤول عن قدر كبير من التوجهات والانطباعات والصور الذهنية.

هل نستضيف إسرائيليين في وسائل الإعلام العربية؟

الهجمات الدامية والمأساوية التي تشنها إسرائيل راهناً على غزة ليست مُربكة على الصعد السياسية والأمنية والإنسانية فقط، لكنها مُربكة أيضاً على الصعيد الإعلامي.

يطلبون الموضوعية... فهل يتحملونها؟

بموازاة المعارك الدموية التي تتواصل في قطاع غزة راهناً، ويقف الجمهور العالمي على أطراف أصابعه مشدوهاً لمتابعتها؛ تجري معارك أخرى في وسائط الإعلام «التقليدية».