* قاص وناقد عراقي له: «جولة في مملكة السيدة هاء»، و«أقواس المتاهة»، و«كوابيس منتصف الليل»، و«أطياف التعبيرية»، و«أدب السجون»، و«الرواية العراقية المغتربة»، والفيلم الوثائقي العراقي «في المنافي الأوروبية».
لا أزال أتذكر جيدا طعم النهار الربيعي الذي اقتنيت فيه «همس الجنون»، أول مجموعة قصصية لنجيب محفوظ استدللت عليها بذائقتي الفطرية التي لم تتدرب بعد، لكنني قبل أن أقدم على مغامرة شراء هذا الكتاب الذي كلفني مصروفي الجيبي لمدة نصف شهر في الأقل استشرت صاحب المكتبة عن أهمية كاتب مثل نجيب محفوظ فقال: «إنه قاص جيد ينقلك إلى خان الخليلي وزقاق المدق وبقية أحياء القاهرة».