عبد الرحمن شلقم

في كتابه «مكان تحت الشمس» نقرأ ما تعيشه منطقتنا اليوم. لم يحتوِ الكتاب كلاماً مرسلاً، بل كان كل ما فيه خطة تفصيلية شاملة لمشروع استراتيجي تفصيلي عامل. هو أول

كان اسمه سالوت، قبل أن يقبض على رقبة شعب بلاد اسمها كمبوديا، ويمنح نفسه اسماً جديداً، هو بول بوت. شهد العالم قبله وبعده طغاة ولغوا في دماء البشر، لكن بول بوت.

في كتابه «شروط النهضة»، أسهب المفكر الإسلامي الجزائري، مالك بن نبي، الحديث عن العوامل التي تحقق نهضة الشعوب. ترعرع مالك بن نبي تحت الاستعمار الفرنسي لبلاده.

سنة 2004 كانت حلقة في سلسلة الخلافات العربية الساخنة. الولايات المتحدة الأميركية أصيبت بضربة في الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) سنة 2001، دفعتها إلى إعادة رسم

بعد أيام من إعلان ديفيد بن غوريون، قيام دولة إسرائيل، تحركت مفارز من جيوش بعض الدول العربية، وهاجمت الكيان اليهودي الوليد. لم يكن لدى الكيان الإسرائيلي جيش

المؤرخ البريطاني أليستير هورني، أصدر كتاباً، سمّاه سنة 1973 سنة هنري كيسنجر. ففي تلك السنة كان وزير خارجية أميركا ومستشار أمنها القومي، هو صانع السياسة العالمية

محطات تأسيسية محورية في التاريخ الحديث، قادت إلى ولادة عالم جديد. البداية كانت من توقيع اتفاقية وستفاليا سنة 1648 بين الدول الأوروبية. أدت الاتفاقية إلى إنهاء.

الشاعر والكاتب الليبي عمر الكدي حمل ليبيا ثقلاً فكرياً وسياسياً، واشتبك مبكراً مع كل ما فيها. دقَّ بجبهة رأسه جبالها التي وُلد في أعماق كهوفها. غريان حاضرة

سنة 1440م اخترع يوهان غوتنبرغ آلة الطباعة في ألمانيا. مباشرةً أصدر السلطان العثماني بايزيد الثاني فرماناً يحرّم فيه على المسلمين استخدام المطبعة في كامل

الأسئلة نسماتٌ تسري إلى حلقة الرأس، فهي النفس الذي يُزرع فيه بذورُ التفكير، والماء الذي يرويها. الأسئلة خطوات تتحرك في العقول من دون توقف. وإن كانت هي الشهيق،