روس دوثات
خدمة «نيويورك تايمز»

مستقبل الإعلام هو اللحظة الآنية بالنسبة إلى ترمب وهاريس

وافق باراك أوباما في عام 2015 على إجراء مقابلات مع ثلاثة من نجوم موقع الـ«يوتيوب»، اشتُهر أحدهم بتناول حبوب الإفطار من حوض الاستحمام. لقد كانت لحظة فتحت نافذة.

انتخابات 2024 تبتعد عن الآيديولوجيا

خلقت انتخابات عام 2016، التي شهدت فوز دونالد ترمب الصادم، وتمرد بيرني ساندرز الاشتراكي، موجةً مفاجئةً من الطموح الآيديولوجي.

ما زلت أعتقد أن ترمب سيفوز

ما زلت أعتقد أن ترمب سيفوز

استمع إلى المقالة

هذا الأسبوع، عرضتُ أنا وزميلي ديفيد بروكس تقارير من مستقبلين مختلفين: المستقبل الأول حيث تتقدم كامالا هاريس على دونالد ترمب في الانتخابات الرئاسية، والمستقبل.

لا تزال فضيحة بايدن قائمة

لا تزال فضيحة بايدن قائمة

استمع إلى المقالة

كان أحد أعظم إنجازات البيت الأبيض، من منظور موظفيه، إن لم يكن البلد بالضرورة، هو حرمان الصحافة من هذا النوع من التسريبات المثيرة التي كانت مستمرة في عهد

كامالا هاريس وجراءة اليأس

كامالا هاريس وجراءة اليأس

استمع إلى المقالة

في أثناء رئاسة دونالد ترمب، حققت المؤسسة الأميركية مستوى غير مسبوق من الوحدة الآيديولوجية والتوافق - في البداية، في معارضة ترمب نفسه، ثم في احتضان الآيديولوجية.

ما هي القصص الطبية التي نثق بها؟

ما هي القصص الطبية التي نثق بها؟

استمع إلى المقالة

دعوني أروي لكم قصةً طبيةً، ولكم حرية اختيار ما تفهمونه منها. مرّ شخص بتجربة طبية روتينية معتادة من النوع الذي مرّ به كل جيرانك. مع ذلك عانوا لاحقًا من أعراض.

كيف أعادت الحروب الجديدة الانقسامات الأميركية القديمة

على الرغم من كل الطرق التي تغيرت بها التحالفات السياسية، خلال الأجيال القليلة الماضية؛ من انضمام الديمقراطيين الجنوبيين إلى الحزب الجمهوري، وتحول الجمهوريين

على حملة بايدن التوقف عن التظاهر بالفوز

في فبراير الماضي، اشتعلت موجة من المناقشات حول ما إذا كان تقدم جو بايدن في العمر وضعفه الظاهري، مقارنة بدونالد ترمب، يحتّمان عليه الانسحاب من الانتخابات، أم لا.

حدود الأخلاق في إسرائيل وقطاع غزة

حدود الأخلاق في إسرائيل وقطاع غزة

استمع إلى المقالة

من الممكن أن تتسبَّب السياسة الخارجية، دونما قصد، في تقويض اليقين الأخلاقي، خصوصاً عندما تحاول السيطرة على مشهد يعجّ بالفوضى، ويحيطه العنف، وتفاقم الاختلافات.

ما يقرأه الطلاب قبل الخروج في المظاهرات

عندما كنت طالبًا جامعيًا قبل 25 عاماً، كانت الكلية الفاخرة التي التحقت بها تقدم ما وصفته بأنه «المنهج الأساسي»، مع أنه لم يكن في واقع الأمر شيئاً من هذا القبيل.