الأمير ويليام وقرينته كيت ينهيان زيارة لألمانيا

سافرا بالقطار السريع من برلين إلى هامبورغ قبل العودة بالطائرة إلى بريطانيا

الأمير ويليام وقرينته كيت ينهيان زيارة لألمانيا
TT

الأمير ويليام وقرينته كيت ينهيان زيارة لألمانيا

الأمير ويليام وقرينته كيت ينهيان زيارة لألمانيا

أنهى الأمير البريطاني ويليام وقرينته دوقة كامبريدج كيت أمس الجمعة زيارة لألمانيا وسافرا بالطائرة عائدين إلى المملكة المتحدة انطلاقاً من مدينة هامبورغ التي وصلا إليها في وقت سابق من نهار أمس بعدما استقلا قطاراً سريعاً من العاصمة برلين.
ووسط دهشة المسافرين صعد الزوجان الملكيان على متن العربة الأولى بقطار (إنتر سيتي إكسبريس) من محطة القطار الرئيسية في العاصمة الألمانية صباح أمس. تجدر الإشارة إلى أن هامبورغ هي المحطة الأخيرة في جولة الزوجين الملكيين التي استغرقت ثلاثة أيام في ألمانيا، وشملت زيارة برلين وهايدلبرغ أيضا.
وأوضحت وكالة الأنباء الألمانية أن الأمير جورج والأميرة تشارلوت لم يرافقا والديهما خلال توجههما إلى هامبورغ. وقد زار الضيفان الملكيان ثلاثة مواقع خلال زيارتهما لهامبورغ، ولن يكون الأميران الصغيران برفقتهما في برنامج الزيارة الرسمي، إلا أنهما رافقا والديهما قبيل الإقلاع من هامبورغ في طريق عودتهما إلى لندن مساء أمس.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".