رئيسا وزراء بريطانيا وأستراليا يزوران موقع هجوم إرهابي بلندن

رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ونظيرها الأسترالي مالكولم ترنبول في زيارة إلى موقع هجوم إرهابي بلندن (أ.ب)
رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ونظيرها الأسترالي مالكولم ترنبول في زيارة إلى موقع هجوم إرهابي بلندن (أ.ب)
TT

رئيسا وزراء بريطانيا وأستراليا يزوران موقع هجوم إرهابي بلندن

رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ونظيرها الأسترالي مالكولم ترنبول في زيارة إلى موقع هجوم إرهابي بلندن (أ.ب)
رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ونظيرها الأسترالي مالكولم ترنبول في زيارة إلى موقع هجوم إرهابي بلندن (أ.ب)

زارت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ونظيرها الأسترالي مالكولم ترنبول، اليوم (الاثنين) سوق بورو في لندن، وهو الموقع الذي شهد هجوما إرهابيا دمويا الشهر الماضي.
وأفاد مكتب ترنبول، قبل الزيارة، بأنه يعتزم تأبين ضحايا الهجوم الذي خلف ثمانية قتلى وعشرات المصابين في السوق وعند جسر لندن القريب وسيلتقي أفراد الطوارئ لـ«نقل امتنان أستراليا لشجاعتهم والمساعدة التي قدموها».
وأضاف المكتب أن التعاون المناهض للإرهاب سيكون إحدى نقاط اهتمام جهود ترنبول لـ«تعزيز علاقتنا الوثيقة للغاية مع المملكة المتحدة» خلال محادثات مع ماي.
ومن المقرر أيضا أن يلتقي رئيس الوزراء الأسترالي بالملكة إليزابيث الثانية في لندن.
وكانت امرأتان أستراليتان بين الضحايا الثمانية لهجوم الثالث من يونيو (حزيران) الإرهابي، الذي وقع عند جسر لندن وسوق بورو.
وقتلت الشرطة بالرصاص ثلاثة مهاجمين كانوا يرتدون سترات انتحارية زائفة، بعدما دهسوا مشاة على الجسر ثم طعنوا أشخاصا بالقرب من السوق.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».