مادة جديدة تطيل عمر بطاريات الهواتف

مادة جديدة تطيل عمر بطاريات الهواتف
TT

مادة جديدة تطيل عمر بطاريات الهواتف

مادة جديدة تطيل عمر بطاريات الهواتف

ستطيل مادة جديدة عمر بطاريات الهواتف، الأمر الذي قد يسمح للمستخدمين بشحن الهاتف 4 مرات في العام.
ويعمل الباحثون بجامعتي ميتشيغان وكورنيل على مادة جديدة تستقطب الطاقة الكهربائية والمغناطيسية في الوقت نفسه، مما يزيد من عمر البطارية.
ووفقاً لصحيفة «إندبندنت»، فإن المادة الجديدة ستزيد فعالية الهواتف النقالة وأجهزة الكومبيوتر 100 مرة، مما يعني عدم الحاجة لشحن الأجهزة سوى عبر فترات طويلة.
وتسبب الحاجة إلى شحن الهواتف، خصوصاً الذكية، بشكل مستمر إزعاجاً للمستخدمين الذين قد يفاجأون بنفاد بطارية الهاتف، ويكون عليهم باستمرار التقيد بضرورة شحنه. وأكد أحد العناصر الرئيسية الموكلة بالبحث أن هذه التقنية ستكون موجودة بحلول 2030.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".