المسكن الملكي في منتجع {جميرا فيتافيلي} في المالديف يتزين بلوحات فنية للإماراتية مها المزروعي

المسكن الملكي في منتجع {جميرا فيتافيلي} في المالديف يتزين بلوحات فنية للإماراتية مها المزروعي
TT

المسكن الملكي في منتجع {جميرا فيتافيلي} في المالديف يتزين بلوحات فنية للإماراتية مها المزروعي

المسكن الملكي في منتجع {جميرا فيتافيلي} في المالديف يتزين بلوحات فنية للإماراتية مها المزروعي

أوكلت إدارة منتجع جميرا فيتافيلي في جزر المالديف للفنانة الإماراتية الموهوبة مها المزروعي مهمة تصميم أعمال فنية خاصة للاحتفاء بالمسكن الملكي الفخم الذي تم افتتاحه أخيراً والتابع للمنتجع، ويتمتع بعزلة تامة ويضم 5 غرف نوم ونادياً رياضياً وسبا ومسبحين ومطعماً خاصاً.
وقالت مها المزروعي: «يعتريني على الدوام شعور بالسكينة عند زيارة جزر المالديف، فهي تمثل جنة على الأرض. وأشعر بدهشة كبيرة لجمال خلق الله وكل الأشياء التي أشاهدها عند استكشاف هذه الجزيرة. لذلك، رغبت بتصميم تشكيلة فنية حصرية لمنتجع جميرا فيتافيلي تجسد هذه التجربة الفريدة».
وقامت مها المتخصصة بالأنماط التكعيبية والمجردة بإعادة تصوير جزر المالديف باستخدام الرسومات الزيتية بمسحات اللونين الأزرق والأبيض لتتماشى مع التصميم الداخلي الأنيق وأثاث المسكن الملكي. وتبرز الرسومات الثنائية حالياً في مدخل المسكن الملكي، مما يتيح للضيوف التمتع بأجواء الجزيرة الخلابة ذات الخصوصية المميزة. ويزين أحد الرسومات الجريئة والملونة جناح السبا الخاص - العمل المستلهم من الحدائق الغنّاء وارفة الخضرة للجزيرة.
وضمن منطقة المعيشة في المبنى الرئيسي تبرز إحدى رسومات مها التي تحبس الأنفاس، وتعتزم المزروعي التي يزاوج فنها بين الأسلوب العصري والثقافة إقامة معرض فني في جميرا فيتافيلي في وقت متأخر من هذا العام.
ويعتبر المسكن الملكي في جميرا فيتافيلي خياراً مثالياً لاستكشاف واحد من أفضل المقاصد المطلة على البحر.



اختيار بيسنت لمنصب وزير الخزانة يرفع أسعار السندات في الأسواق الآسيوية

شاشات تعرض مؤشر أسعار الأسهم الكوري المركب «كوسبي» وسعر الصرف الأجنبي في غرفة تداول العملات الأجنبية في سيول (رويترز)
شاشات تعرض مؤشر أسعار الأسهم الكوري المركب «كوسبي» وسعر الصرف الأجنبي في غرفة تداول العملات الأجنبية في سيول (رويترز)
TT

اختيار بيسنت لمنصب وزير الخزانة يرفع أسعار السندات في الأسواق الآسيوية

شاشات تعرض مؤشر أسعار الأسهم الكوري المركب «كوسبي» وسعر الصرف الأجنبي في غرفة تداول العملات الأجنبية في سيول (رويترز)
شاشات تعرض مؤشر أسعار الأسهم الكوري المركب «كوسبي» وسعر الصرف الأجنبي في غرفة تداول العملات الأجنبية في سيول (رويترز)

ارتفعت سندات الخزانة الأميركية في الجلسة الآسيوية يوم الاثنين مع ترحيب المستثمرين في السندات باختيار سكوت بيسنت وزيراً للخزانة الأميركية، مع الاعتماد على يد ثابتة في إدارة المالية العامة للحكومة. ويُنظر إلى بيسنت، مدير الصناديق، بوصفه صوتاً للأسواق في إدارة الرئيس الأميركي القادم دونالد ترمب ومحافظاً مالياً من المرجح أن يرغب في إبقاء العنان للعجز الأميركي.

وانخفضت عائدات سندات الخزانة الأميركية القياسية لأجل عشر سنوات، والتي ارتفعت 80 نقطة أساس منذ سبتمبر (أيلول)، بأكثر من 6 نقاط أساس في التعاملات الآسيوية إلى 4.347 في المائة وامتد الارتفاع على طول المنحنى.

وانخفضت العائدات لأجل عامين 3.2 نقطة أساس إلى 4.336 في المائة وانخفضت العائدات لأجل 30 عاماً بمعدل 6.3 نقطة أساس إلى 4.533 في المائة.

تنخفض العائدات عندما ترتفع أسعار السندات. وإذا استمر الارتفاع، فسيكون أحد أكبر الارتفاعات لسوق السندات في عدة أسابيع.

وذكر بيسنت تفضيله لتنمية الولايات المتحدة من ديونها الضخمة، وخفض العجز وزيادة إنتاج الطاقة. وقال لصحيفة «وول ستريت جورنال» إن خفض الضرائب والإنفاق سيكون من الأولويات.

وقال نيك فيريس، كبير مسؤولي الاستثمار في «فانتاتج بوينت آست مانجمنت» في سنغافورة: «يُنظر إليه على أنه متشدد في التعامل مع العجز. أشعر أن هذا (الارتفاع) هو أيضاً وظيفة للتمركز بعد ارتفاع العائدات وقوة الدولار على مدى الأسابيع الستة الماضية».

لم يتغير تسعير خفض أسعار الفائدة في الأمد القريب في الولايات المتحدة، الذي تم دفعه خلال الأسابيع الأخيرة على أساس علامات على اقتصاد أميركي قوي ومراهنات على سياسات ترمب التي تغذي التضخم، كثيراً في آسيا.

تقدر الأسواق احتمالات خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر (كانون الأول) بنحو 50 في المائة.