الغسان للسيارات و«إنفينيتي» يقدمان السيارة الشبابية الأكثر إثارة

الغسان للسيارات و«إنفينيتي» يقدمان السيارة الشبابية الأكثر إثارة
TT

الغسان للسيارات و«إنفينيتي» يقدمان السيارة الشبابية الأكثر إثارة

الغسان للسيارات و«إنفينيتي» يقدمان السيارة الشبابية الأكثر إثارة

بعد طول انتظار أطلت السيارة الشبابية الرياضية الأكثر إثارة الجديدة كليا «إنفينيتي Q60» لتنضم إلى أسطول سيارات إنفينيتي في معارض «الغسان للسيارات» الوكيل المعتمد لسيارات إنفينيتي بالسعودية المتميزة بالفخامة، الشكل الخارجي، والأداء الرياضي على حد سواء.
كشفت «الغسان للسيارات»، الوكيل المعتمد لسيارات «إنفينيتي» في السعودية، النقاب عن سيارة «إنفينيتي Q60» الجديدة كلياً، سيارة الكوبيه الرياضية الفاخرة التي تجمع بين التصميم الجديد والأداء الجبار والديناميكية الفائقة، التي ستعزز المكانة المرموقة التي تحتلها علامة «إنفينيتي» في سوق السيارات بالمملكة العربية السعودية.
وقال ماهر عنداري مدير إدارة التسويق لمجموعة «الغسان للسيارات» عن تدشين السيارة: «ستحظى سيارة Q60 بشعبية خاصة بين عشاق الأداء العالي، الذين يقدرون المزيج الفريد بين القوة الخالصة والفخامة الراقية». مضيفا: «تأتي سيارة إنفينيتي Q60 رد سبورت 400، الجديدة كلياً مع تقنيات القيادة المتطورة، ونحن واثقون من أن إطلاق هذه السيارة سيقدم المزيد من الدعم لمسيرة نمو علامة (إنفينيتي) هنا في سوق المملكة العربية السعودية. ومع إضافة سيارة Q60 إلى مجموعة سيارات (إنفينيتي)، نحن نتوقع أن تحظى هذه السيارة بإقبال واسع من قبل الباحثين عن سيارة تجمع بين الأناقة والأداء العالي».



عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
TT

عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)

بعد موافقة مجلس الوزراء السعودي على «نظام المواد البترولية والبتروكيماوية»، أعلن وزير الطاقة، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن هذا النظام يأتي ليحقق عدداً من المستهدفات، في مقدمتها؛ تنظيم العمليات النفطية والبتروكيماوية، بما يسهم في النمو الاقتصادي، ودعم جهود استقطاب الاستثمارات، وزيادة معدلات التوظيف، ورفع مستويات كفاءة استخدام الطاقة، كما يُسهم في حماية المستهلكين والمرخص لهم، ويضمن جودة المنتجات، وإيجاد بيئة تنافسية تحقق العائد الاقتصادي العادل للمستثمرين.

ورفع عبد العزيز بن سلمان الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وإلى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة موافقة مجلس الوزراء على النظام.

وثمّن، في بيان، الدعم والتمكين اللذين تحظى بهما منظومة الطاقة من لدن القيادة، ويعززان قدرة المنظومة على الوصول إلى الاستثمار الأمثل للإمكانات التي تتمتع بها المملكة، ويحققان مستهدفات «رؤية 2030»، مبيناً أن النظام يُسهم في بناء المنظومة التشريعية في قطاع الطاقة، بالاستفادة من أفضل الممارسات العالمية، ويسهم في رفع مستوى الأداء، وتحقيق المستهدفات الوطنية، ويكفل الاستخدامات المثلى للمواد النفطية والبتروكيماوية.

وإذ شرح أن النظام يأتي ليحل محل نظام التجارة بالمنتجات النفطية، الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/18)، في 28 - 1 - 1439هـ، قال إنه يسهم كذلك في ضمان أمن إمدادات المواد النفطية والبتروكيماوية وموثوقيتها، وتحقيق الاستغلال الأمثل للمواد الخام، ودعم توطين سلسلة القيمة في القطاع، وتمكين الاستراتيجيات والخطط الوطنية، ويُعزز الرقابة والإشراف على العمليات النفطية والبتروكيماوية لرفع مستوى الالتزام بالأنظمة والمتطلبات، ومنع الممارسات المخالفة، من خلال تنظيم أنشطة الاستخدام، والبيع، والشراء، والنقل، والتخزين، والتصدير، والاستيراد، والتعبئة، والمعالجة لهذه المواد، بالإضافة إلى تنظيم إنشاء وتشغيل محطات التوزيع، وتشغيل المنشآت البتروكيماوية.​