«نيكي» يرتفع مقتدياً بالأسهم الأميركية

رجل يمر بلوحة تعرض مؤشرات أسواق مختلفة ومن ضمنها مؤشر «نيكي» (رويترز)
رجل يمر بلوحة تعرض مؤشرات أسواق مختلفة ومن ضمنها مؤشر «نيكي» (رويترز)
TT

«نيكي» يرتفع مقتدياً بالأسهم الأميركية

رجل يمر بلوحة تعرض مؤشرات أسواق مختلفة ومن ضمنها مؤشر «نيكي» (رويترز)
رجل يمر بلوحة تعرض مؤشرات أسواق مختلفة ومن ضمنها مؤشر «نيكي» (رويترز)

ارتفعت الأسهم اليابانية في معاملات هزيلة اليوم (الاثنين) مقتدية بالسوق الأميركية لكن تراجع الدولار والتوترات السياسية بالولايات المتحدة أبقيا على حالة القلق بين المستثمرين وحدا من المكاسب.
وارتفع المؤشر «نيكي» القياسي 0.5 في المائة إلى 19678.28 نقطة.
وزاد المؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً 0.5 في المائة ليسجل 1567.65 نقطة في تداولات لم تزد على 1.47 مليار سهم هي الأدنى منذ 17 أبريل (نيسان).
وتقدم المؤشر «جيه.بي.إكس - نيكي 400» بنسبة 0.5 في المائة إلى 14004.89 نقطة.



استقرار عوائد السندات في منطقة اليورو قبيل بيانات التضخم

علم الاتحاد الأوروبي على أوراق اليورو النقدية (رويترز)
علم الاتحاد الأوروبي على أوراق اليورو النقدية (رويترز)
TT

استقرار عوائد السندات في منطقة اليورو قبيل بيانات التضخم

علم الاتحاد الأوروبي على أوراق اليورو النقدية (رويترز)
علم الاتحاد الأوروبي على أوراق اليورو النقدية (رويترز)

استقرت عوائد السندات في منطقة اليورو بشكل عام يوم الثلاثاء، مع ترقب المستثمرين لبيانات التضخم المرتقبة في وقت لاحق من اليوم.

وسجل العائد على السندات الألمانية لأجل عشر سنوات، الذي يُعتبر المعيار القياسي في منطقة اليورو، زيادة طفيفة بأقل من نقطة أساس واحدة ليصل إلى 2.459 في المائة. ويتحرك العائد على السندات عكسياً مع أسعارها، وفق «رويترز».

وأظهر التضخم في ألمانيا يوم الاثنين ارتفاعاً أسرع من المتوقع، مما أثار اهتمام المستثمرين الذين يتطلعون الآن إلى تقرير مؤشر أسعار المستهلك الموحد لمنطقة اليورو والمقرر صدوره اليوم.

وهذه هي البيانات الأخيرة قبل اجتماع البنك المركزي الأوروبي المرتقب في الثلاثين من يناير (كانون الثاني). وتشير التوقعات الحالية إلى أن البنك المركزي الأوروبي قد يخفض أسعار الفائدة بنحو 100 نقطة أساس هذا العام.

من جهة أخرى، ارتفع العائد على السندات الإيطالية لأجل عشر سنوات بمقدار نقطتين أساس ليصل إلى 3.597 في المائة، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) عند 3.629 في المائة. كما اتسع الفارق بين العوائد الإيطالية والألمانية بمقدار 1.5 نقطة أساس ليصل إلى 112.7 نقطة أساس.

أما العائد على السندات الألمانية لأجل عامين، الأكثر تأثراً بتوقعات التغيرات في أسعار الفائدة للبنك المركزي الأوروبي، فقد سجل استقراراً عند 2.197 في المائة.