«قوة تدخل سريع» ستنتشر قريباً في مالي

عنصر تابع لقوة الأمم المتحدة في مالي (أ.ف.ب)
عنصر تابع لقوة الأمم المتحدة في مالي (أ.ف.ب)
TT

«قوة تدخل سريع» ستنتشر قريباً في مالي

عنصر تابع لقوة الأمم المتحدة في مالي (أ.ف.ب)
عنصر تابع لقوة الأمم المتحدة في مالي (أ.ف.ب)

أعلن مسؤول في الأمم المتحدة الأربعاء في باماكو أن «قوة تدخل سريع» مؤلفة من قوات حفظ سلام سنغالية ستُنشر قريباً في وسط مالي، حيث ازدادت منذ عام 2015 الاعتداءات وأعمال العنف الطائفية.
وقال مسؤول عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة، جان بيير لاكروا، الذي يزور مالي للمرة الأولى منذ توليه منصبه: «ننتظر أن تنشر السنغال قريباً في وسط (مالي) قوة تدخل سريع بهدف التعامل مع الوضع الأمني غير المستقر».
وأضاف أن بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما) لديها تفويض «كبير، لكن رغم الجهود، هناك نقص في القدرات».
وكانت مجموعات متشددة على ارتباط بالقاعدة، وبينها تنظيم القاعدة في بلاد المغرب، سيطرت في مارس (آذار) وأبريل (نيسان) 2012 على شمال مالي.
لكن القسم الأكبر من المتشددين طرد من المنطقة إثر تدخل عسكري دولي بادرت إليه فرنسا في يناير (كانون الثاني) 2013. ورغم ذلك، لا تزال هناك مناطق خارج سيطرة القوات المالية والأجنبية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».