قميص ميسي يثير نزاعاً بين لاعبي يوفنتوس

تسبب في خلاف بين كيلليني وزميله بينوتشي

ميسي
ميسي
TT

قميص ميسي يثير نزاعاً بين لاعبي يوفنتوس

ميسي
ميسي

يسعى جميع لاعبي كرة القدم في العالم إلى اقتناء قميص اللاعب ليونيل ميسي، نجم برشلونة الإسباني، باعتباره أحد أثمن المقتنيات، وكان آخرهم ليوناردو بينوتشي، مدافع يوفنتوس.
وكشفت صحيفة «ماركا» الإسبانية أنه عندما كانت المباراة، التي جمعت بين برشلونة ويوفنتوس في إياب دور الثمانية لبطولة دوري أبطال أوروبا، تقترب من نهايتها اقترب اللاعب الإيطالي من النجم الأرجنتيني وطلب منه الحصول على قميصه قبل نهاية اللقاء بدقائق معدودة.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا التصرف لم يرق للاعب جورجيو كيلليني، زميل بينوتشي في الفريق الإيطالي، الذي قام بتوجيه لكمة خفيفة لزميله، إلا أن هذا لم يثن بينوتشي عن محاولته لاقتناص قميص ميسي.
يذكر أنه انتهت المباراة بين الفريقين بالتعادل السلبي، ليتأهل يوفنتوس إلى الدور قبل النهائي للبطولة الأوروبية، بعدما فاز في مباراة الذهاب في تورينو بثلاثية نظيفة.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».