22 قتيلاً في حريق خلال مهرجان ديني بالسنغال

قتل 22 شخصاً في حريق خلال مهرجان ديني بالسنغال (رويترز)
قتل 22 شخصاً في حريق خلال مهرجان ديني بالسنغال (رويترز)
TT

22 قتيلاً في حريق خلال مهرجان ديني بالسنغال

قتل 22 شخصاً في حريق خلال مهرجان ديني بالسنغال (رويترز)
قتل 22 شخصاً في حريق خلال مهرجان ديني بالسنغال (رويترز)

قتل 22 شخصا على الأقل في حريق شب خلال المهرجان السنوي الديني الثقافي الذي تنظمه مدينة غوناس في جنوب شرقي السنغال، وفق ما أكد جهاز الإطفاء اليوم (الخميس) لوكالة الصحافة الفرنسية.
وأصيب 87 شخصا غيرهم بحروق في الحريق الذي اندلع بعد ظهر الأربعاء، في أثناء المهرجان الذي يشارك فيه مسلمون من السنغال والدول المجاورة.
وقال مسؤول في جهاز الإطفاء إن الحصيلة غير نهائية وإن نحو 20 من الجرحى حالتهم خطرة.



مجموعة السبع: أي نزاع إقليمي واسع النطاق ليس في مصلحة أحد

القبة الحديدية تتصدى للصواريخ الإيرانية التي استهدفت العمق الإسرائيلي (أ.ف.ب)
القبة الحديدية تتصدى للصواريخ الإيرانية التي استهدفت العمق الإسرائيلي (أ.ف.ب)
TT

مجموعة السبع: أي نزاع إقليمي واسع النطاق ليس في مصلحة أحد

القبة الحديدية تتصدى للصواريخ الإيرانية التي استهدفت العمق الإسرائيلي (أ.ف.ب)
القبة الحديدية تتصدى للصواريخ الإيرانية التي استهدفت العمق الإسرائيلي (أ.ف.ب)

وعدت مجموعة السبع، اليوم (الأربعاء)، بالعمل بشكل مشترك لخفض التوتر في الشرق الأوسط، وقالت إن الحل الدبلوماسي للنزاع الذي يتسع نطاقه «ما زال ممكناً»، معتبرة أن «نزاعاً إقليمياً واسع النطاق ليس في مصلحة أحد».

وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، جاء في بيان أصدرته إيطاليا التي تترأس مجموعة السبع حالياً بعد مباحثات هاتفية دعت إليها، أن المجموعة «تكرر التعبير عن قلقها الشديد إزاء تصعيد النزاع في الشرق الأوسط» و«تدين بشدة» الهجوم الإيراني على إسرائيل الثلاثاء.

وأضاف البيان أن المجموعة وبعدما عبّرت عن «قلقها الشديد إزاء التصعيد في الساعات الأخيرة، أكدت مجدداً أن نزاعاً على نطاق إقليمي ليس في مصلحة أحد وأن حلاً دبلوماسيا ما زال ممكناً»، موضحاً أن «القادة قرروا البقاء على اتصال».

وأوضحت فرنسا أن وزير الخارجية جان-نويل بارو حل محل الرئيس إيمانويل ماكرون خلال هذه المباحثات الهاتفية.

أثار إطلاق إيران صواريخ على إسرائيل مساء الثلاثاء دعوات كثيرة من جانب المجتمع الدولي لضبط النفس وندّد به الغرب بشدة.

وفي وقت سابق الأربعاء، دعت إيطاليا «مجلس الأمن الدولي إلى التفكير في تعزيز مهمة قوة اليونيفيل بهدف ضمان الأمن على الحدود بين إسرائيل ولبنان»، كما أعلن مكتب رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني في بيان.

وإيطاليا أكبر مساهم غربي في قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) من حيث عدد العناصر مع نحو 900 عسكري.